ضربات التحالف ونهاية الحوثي
الرأي
الآخرة يناير جمادى Class="articledate">الخميس / Class="articledate">الخميس 1443
نجح تحالف دعم الشرعية في إعادة الأمل للشعب اليمني من خلال إفشال مخططات المليشيا الحوثية وضرب تحصيناتها في مختلف المحافظات، بالإضافة إلى دعم ألوية الجيش اليمني في تحرير شبوة ومأرب والبيضاء.
لقد كانت لضربات التحالف العربي صدى كبير في الأيام الماضية، إذ استهدفت عددا من الاجتماعات الحوثية وضرب مخازن الأسلحة وورش المسيرات، بالإضافة إلى تفعيل عدد من الجبهات العسكرية وإعادة الأمل بالقضاء على الحوثي واستعادة العاصمة صنعاء لمكانتها التاريخية والعربية الرائدة.
إن استعادة اليمن أمر ضروري في ظل انتشار إرهاب المليشيا وقرصنتها للسفن الإنسانية في البحر الأحمر بالإضافة إلى اعتداءاتها على الأعيان المدنية في المملكة وتهديدها للأمن والسلم الدوليين.
إن المجتمع الدولي مطالب اليوم بمغادرة حالة الصمت المريب والمشجع للمليشيا على التمادي في إرهابها، وأن يتخذ قرارات مصيرية سريعة وداعمة لتحالف دعم الشرعية، فالدلائل والوقائع لم تعد خفية على الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي لاتخاذ قرارات حاسمة، خصوصاً أن المليشيا رهنت ملايين اليمنيين لمخططات إيران وأطماعها الإرهابية في المنطقة ووضعت شعباً بأكمله تحت قبضة حديدية.
إن خطر الحوثي يتجاوز جرائم تنظيمي القاعدة وداعش من تفخيخ وتفجير المنازل والسيارات واغتيال واختطاف الصحفيين والناشطين السياسيين والمناوئين له، بالإضافة إلى تجويع وسرقة لقمة أكثر من 30 مليون نسمة، ناهيك عن سرقة ممتلكاتهم وأراضيهم الزراعية والسطو على سياراتهم ومنازلهم.
لقد كانت لضربات التحالف العربي صدى كبير في الأيام الماضية، إذ استهدفت عددا من الاجتماعات الحوثية وضرب مخازن الأسلحة وورش المسيرات، بالإضافة إلى تفعيل عدد من الجبهات العسكرية وإعادة الأمل بالقضاء على الحوثي واستعادة العاصمة صنعاء لمكانتها التاريخية والعربية الرائدة.
إن استعادة اليمن أمر ضروري في ظل انتشار إرهاب المليشيا وقرصنتها للسفن الإنسانية في البحر الأحمر بالإضافة إلى اعتداءاتها على الأعيان المدنية في المملكة وتهديدها للأمن والسلم الدوليين.
إن المجتمع الدولي مطالب اليوم بمغادرة حالة الصمت المريب والمشجع للمليشيا على التمادي في إرهابها، وأن يتخذ قرارات مصيرية سريعة وداعمة لتحالف دعم الشرعية، فالدلائل والوقائع لم تعد خفية على الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي لاتخاذ قرارات حاسمة، خصوصاً أن المليشيا رهنت ملايين اليمنيين لمخططات إيران وأطماعها الإرهابية في المنطقة ووضعت شعباً بأكمله تحت قبضة حديدية.
إن خطر الحوثي يتجاوز جرائم تنظيمي القاعدة وداعش من تفخيخ وتفجير المنازل والسيارات واغتيال واختطاف الصحفيين والناشطين السياسيين والمناوئين له، بالإضافة إلى تجويع وسرقة لقمة أكثر من 30 مليون نسمة، ناهيك عن سرقة ممتلكاتهم وأراضيهم الزراعية والسطو على سياراتهم ومنازلهم.