عبدالرحمن محمد ينثر مشروعه الموسيقي على مسرح «مرايا»
ديسمبر / Class="articledate">الأربعاء جمادى Class="articledate">الأربعاء
صالح شبرق Shabrag1@ (جدة)
يطل الفنان السعودي عبدالرحمن محمد على جمهور الموسيقى في مسرح مرايا العلا يناير القادم، إذ يستقبل العام الجديد بمشاركته بالمشروع الموسيقي «الأمل الذي لن ينتهي» ينقل خلاله عصارة تجربته الفنية في عالم الموسيقى الارتجالية و التجريبية البديلة.
عُرف عبدالرحمن بتلحين الموال وغناء القصائد الغزلية التراثية باللغة العربية الفصحى، وقدم مجموعة من الأعمال الموسيقية بينها «يا من هواه، لما تلاقينا، بروحي فتاة، قولولها» وغيرها.
ويعد مشروع «الأمل الذي لن ينتهي» من أهم التجارب الفنية للموسيقي السعودي، واستغرق لاكتماله قرابة 10 أعوام، وتم توثيقه وتصويره.
وتواجد عبدالرحمن على أشهر المسارح العربية الدولية وفي عدد من مهرجانات الموسيقى البديلة، ومسارح الجامعات العربية الشهيرة.
وهو حاصل على درجة ماجستير في الممارسات التوثيقية من جامعة برونيل في لندن في المملكة المتحدة، وله تجارب فنية متعددة في التصوير الوثائقي والتلحين والغناء الارتجالي، وتعد مشاركته في العلا - بحسب رأيه - تتويجا لمسيرته الفنية الواعدة، ونقطة انطلاقة جديدة له نحو الموسيقى المحترفة، معتبراً الوقوف على مسرح مرايا الكبير إحدى اللحظات الملهمة في حياته، لعراقة التاريخ وقيمة الرعاية الثقافية لهذا الكيان السعودي المبهر، الذي بات موئلاً لأهم الموسيقيين في العالم.
عُرف عبدالرحمن بتلحين الموال وغناء القصائد الغزلية التراثية باللغة العربية الفصحى، وقدم مجموعة من الأعمال الموسيقية بينها «يا من هواه، لما تلاقينا، بروحي فتاة، قولولها» وغيرها.
ويعد مشروع «الأمل الذي لن ينتهي» من أهم التجارب الفنية للموسيقي السعودي، واستغرق لاكتماله قرابة 10 أعوام، وتم توثيقه وتصويره.
وتواجد عبدالرحمن على أشهر المسارح العربية الدولية وفي عدد من مهرجانات الموسيقى البديلة، ومسارح الجامعات العربية الشهيرة.
وهو حاصل على درجة ماجستير في الممارسات التوثيقية من جامعة برونيل في لندن في المملكة المتحدة، وله تجارب فنية متعددة في التصوير الوثائقي والتلحين والغناء الارتجالي، وتعد مشاركته في العلا - بحسب رأيه - تتويجا لمسيرته الفنية الواعدة، ونقطة انطلاقة جديدة له نحو الموسيقى المحترفة، معتبراً الوقوف على مسرح مرايا الكبير إحدى اللحظات الملهمة في حياته، لعراقة التاريخ وقيمة الرعاية الثقافية لهذا الكيان السعودي المبهر، الذي بات موئلاً لأهم الموسيقيين في العالم.