فوراً.. تحرك سعودي صحيح يبطل ادعاءً فرنسياً خاطئاً
فضح حملات التشويه وأحبط سيناريوهات المرتزقة
الأولى Class="articledate">الأربعاء 1443 / / ديسمبر 2021 هـ Class="articledate">الأربعاء
(جدة) _online@ «عكاظ»
حادثةٌ كانت كفيلة بفضح سذاجة حملات الإساءة والتشهير التي استمرأتها الحسابات المُعادية في مواقع التواصل تجاه المملكة، وكشفت زيفها وكذبها وممارساتها الحاقدة على نحو عكس ضحالة تفكير من يقف خلفها، ورخص مبادئهم وآرائهم المأجورة مُسبقة الدفع، حتى دفعتهم لنسج قصص خيالية وسيناريوهات مضللة من حادثة غير صحيحة وخبر كاذب هللوا له وساروا به بكل حماقة!
تسريب خبر الاحتجاز، يتحمله الإعلام الفرنسي والأجهزة الرسمية الأمنية، ويحملهم المسؤولية القانونية تجاه التشهير والإساءة التي لحقت بالمواطن، ما يستوجب تحركا قضائيا لتعويضه عما لحق به من أضرار نفسية ومعنوية.
واعترف المدعي العام الفرنسي بـ«الخطأ» أمس (الأربعاء)، للاشتباه بشكل غير صحيح في المواطن السعودي، مؤكداً إطلاق سراحه.