الشريف: نستذكر كفاح الأجداد ونعيش طموح القيادة
Class="articledate">الثلاثاء 22 / / 1443 Class="articledate">الثلاثاء هـ 2022
«عكاظ» (مكة المكرمة) _online@
رفع رجل الأعمال أحمد الشريف، رئيس طائفة متعهدي الإعاشة، أصالة عن نفسه ونيابة عن متعهدي الإعاشة في الحج والعمرة، التهاني والتبريكات بمناسبة يوم التأسيس المناسبة الوطنية الأولى التي يفخر بها كل مواطن ومواطنة في هذا الوطن المعطاء.
وقال الشريف في حديثه لـ«عكاظ»: يأتي هذا العام استثنائيا بصدور القرار الملكي الكريم بالاحتفاء بأول مناسبة ليوم تأسيس دولتنا الغالية، هذه الدولة الضاربة في جذور التاريخ. وكون هذا اليوم بدايةً لبزوغ دولةٍ مترامية الأطراف كاملة السيادة، أنعم الله فيها على شبه الجزيرة العربية بالأمن والأمان بعد أن كانت تتنازعها الخلافات والصدامات بين القبائل، القوي يعتبر المسيطر على كل شيء لتتحول بفضل الله تعالى ثم قيادتها الحكيمة من صحراء قاحلة تفتقد لمقومات الحياة إلى دولة يدون تاريخها تضحيات الآباء والأجداد والأبناء في الالتفاف حول قيادتهم والذود عن وطنهم ضد أطماع الطامعين والمتربصين.
واليوم ولله الحمد والمنة نعيش في رغد العيش وأمن المكان والتطور والازدهار بجهود قيادتها الحكيمة يحفظها الله التي أحبت الشعب وأحبها. هذا هو الشعب السعودي أينما كان، ولاء وفخر واعتزاز بوطنه وقيادته، وفخر بقصة التاريخية وملحمة الكفاح والصبر لتأسيس دولته وتطورها، مستذكرًا تلك السواعد التي أسست هذا الوطن ورسمت تاريخا جديدا على خريطة العالم التقدم المملكة العربية السعودية على من سبقوها. وفي هذا اليوم نجدد العهد والولاء للقيادة والوطن بأن نكون حماة لترابه الطاهر.
وقال الشريف في حديثه لـ«عكاظ»: يأتي هذا العام استثنائيا بصدور القرار الملكي الكريم بالاحتفاء بأول مناسبة ليوم تأسيس دولتنا الغالية، هذه الدولة الضاربة في جذور التاريخ. وكون هذا اليوم بدايةً لبزوغ دولةٍ مترامية الأطراف كاملة السيادة، أنعم الله فيها على شبه الجزيرة العربية بالأمن والأمان بعد أن كانت تتنازعها الخلافات والصدامات بين القبائل، القوي يعتبر المسيطر على كل شيء لتتحول بفضل الله تعالى ثم قيادتها الحكيمة من صحراء قاحلة تفتقد لمقومات الحياة إلى دولة يدون تاريخها تضحيات الآباء والأجداد والأبناء في الالتفاف حول قيادتهم والذود عن وطنهم ضد أطماع الطامعين والمتربصين.
واليوم ولله الحمد والمنة نعيش في رغد العيش وأمن المكان والتطور والازدهار بجهود قيادتها الحكيمة يحفظها الله التي أحبت الشعب وأحبها. هذا هو الشعب السعودي أينما كان، ولاء وفخر واعتزاز بوطنه وقيادته، وفخر بقصة التاريخية وملحمة الكفاح والصبر لتأسيس دولته وتطورها، مستذكرًا تلك السواعد التي أسست هذا الوطن ورسمت تاريخا جديدا على خريطة العالم التقدم المملكة العربية السعودية على من سبقوها. وفي هذا اليوم نجدد العهد والولاء للقيادة والوطن بأن نكون حماة لترابه الطاهر.