«جغرافيا الأمل».. عمل جديد للفنان عبدالله العثمان من العلا
/ 15 الأربعاء / 2022 هـ Class="articledate">الأربعاء رجب
(العلا) _online@ «عكاظ»
في تجربة جديدة، يواصل الفنان السعودي عبدالله العثمان تقديم أعماله الفنية، لكن هذه المرة من غربي المملكة وتحديدا من صحراء العلا، إذ أزاح الستار عن عمله الجديد بعنوان «جغرافيا الأمل»، الذي قدمه في افتتاح معرض صحراء X العلا.
ويقدم العثمان في هذا العمل «ظاهر السراب» بأسلوب فريد ومختلف، وقال العثمان: «إنه لطالما أوجد السراب الأمل في نفوس رحالة الصحراء وعلمهم الصبر ومنحهم رفاهية الحلم، حيث يخدع السراب الذي يشبه المياه عقول الرحالة ويحفزهم ليخطوا خطوات إضافية حتى يصلوا إلى وجهتهم المقصودة. طالما كان السراب في الصحراء مصدر إلهام للناس لفترة طويلة من الزمن ومنقذهم من الموت مرات عديدة، فالسراب يغسل التعب واليأس ليبدله بالأمل».
ويعد العثمان أحد أهم الفنانين السعوديين المعاصرين، بدأ حياته كاتبا وصدر له «قد يحدث هذا الفراغ مرتين»، و«ذاكرة متأخرة عشر ثواني»، وله عدة أعمال فنية مثل التعذيب من غير لمس، وبيت القصدير لرباط الخنجي في مدينة جدة، وعُرضت له عدة أعمال في مهرجانات خليجية وأوروبية.
وشارك في مهرجان بينالي فينيسيا 2013، وفي معرض جماعي في أسبوع الفن في هولندا في العام 2013، وفي معرض في بيت السفير الأمريكي في العام 2015، وفي معرض فن جدة 2015، ومعرض فن دبي 2015، ومعرض فن ماربيا 2015، ومعرض فن برلين ABC في عام 2015. وأقام معرضا شخصيا في الرياض في العام 2014. كما شارك في مهرجان الفن الإسلامي بمتحف الشارقة 2021 ومعرض نور الرياض 2020 وكانت آخر مشاركاته في بينالي الدرعية 2021 بعمل «بينان: اللغة والمدينة». واختير بعدها للمشاركة في بينالي ليون في سبتمبر القادم.
ويقدم العثمان في هذا العمل «ظاهر السراب» بأسلوب فريد ومختلف، وقال العثمان: «إنه لطالما أوجد السراب الأمل في نفوس رحالة الصحراء وعلمهم الصبر ومنحهم رفاهية الحلم، حيث يخدع السراب الذي يشبه المياه عقول الرحالة ويحفزهم ليخطوا خطوات إضافية حتى يصلوا إلى وجهتهم المقصودة. طالما كان السراب في الصحراء مصدر إلهام للناس لفترة طويلة من الزمن ومنقذهم من الموت مرات عديدة، فالسراب يغسل التعب واليأس ليبدله بالأمل».
ويعد العثمان أحد أهم الفنانين السعوديين المعاصرين، بدأ حياته كاتبا وصدر له «قد يحدث هذا الفراغ مرتين»، و«ذاكرة متأخرة عشر ثواني»، وله عدة أعمال فنية مثل التعذيب من غير لمس، وبيت القصدير لرباط الخنجي في مدينة جدة، وعُرضت له عدة أعمال في مهرجانات خليجية وأوروبية.
وشارك في مهرجان بينالي فينيسيا 2013، وفي معرض جماعي في أسبوع الفن في هولندا في العام 2013، وفي معرض في بيت السفير الأمريكي في العام 2015، وفي معرض فن جدة 2015، ومعرض فن دبي 2015، ومعرض فن ماربيا 2015، ومعرض فن برلين ABC في عام 2015. وأقام معرضا شخصيا في الرياض في العام 2014. كما شارك في مهرجان الفن الإسلامي بمتحف الشارقة 2021 ومعرض نور الرياض 2020 وكانت آخر مشاركاته في بينالي الدرعية 2021 بعمل «بينان: اللغة والمدينة». واختير بعدها للمشاركة في بينالي ليون في سبتمبر القادم.