قائدان بارزان من «داعش» في قبضة الأمن العراقي
يناير / 13:42 / الاثنين الآخرة 28 Class="articledate">الاثنين 1443
_online@ «عكاظ» (بغداد)
اعتقلت قوات الأمن العراقية، اليوم (الإثنين)، اثنين من قادة «داعش» في محافظة نينوى شمال البلاد.
وكشف المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول، أن القياديين اعترفا بمسار أعمالهما الإرهابية وتدرجهما في مستويات القيادة بالتنظيم الإرهابي.
وأفاد بأن اعتقال القياديين يأتي ضمن العمليات الاستخباراتية التي تنفذها وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية العراقية، التي تمكنت من إلقاء القبض على العنصرين الإرهابيين، وهما مطلوبان لانتمائهما لعصابات داعش.
وأضاف أنه من خلال التحقيقات اعترف الإرهابي الأول أنه عمل بما يسمى «ديوان الجند لواء الغرباء»، ثم اشترك بعده بـ«غزوات» في جبال مكحول، ومن ثم تمت ترقيته إلى منصب ما يسمى «إداري كتيبة عمر بن الخطاب»، واشترك بمعركة الموصل القديمة ضد القوات الأمنية المحررة للمدينة، وفي عام ٢٠١٩ عاد إلى بغداد، لغرض استطلاع الأوضاع وجمع المعلومات، وتنفيذ عمليات إرهابية في العاصمة، وهناك تم القبض عليه.
فيما عمل الإرهابي الثاني يسمى «ديوان الشرطة» في التنظيم الإرهابي، وبعد ذلك تم اختياره للمشاركة في الغزوات الإرهابية، بجبال مكحول بمحافظة صلاح الدين، وبعد انتهاء المعارك عاد إلى مدينة الموصل، ليكلف بمهاجمة القوات الأمنية المنضمة لعمليات تحرير المدينة.
وكشف المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول، أن القياديين اعترفا بمسار أعمالهما الإرهابية وتدرجهما في مستويات القيادة بالتنظيم الإرهابي.
وأفاد بأن اعتقال القياديين يأتي ضمن العمليات الاستخباراتية التي تنفذها وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية العراقية، التي تمكنت من إلقاء القبض على العنصرين الإرهابيين، وهما مطلوبان لانتمائهما لعصابات داعش.
وأضاف أنه من خلال التحقيقات اعترف الإرهابي الأول أنه عمل بما يسمى «ديوان الجند لواء الغرباء»، ثم اشترك بعده بـ«غزوات» في جبال مكحول، ومن ثم تمت ترقيته إلى منصب ما يسمى «إداري كتيبة عمر بن الخطاب»، واشترك بمعركة الموصل القديمة ضد القوات الأمنية المحررة للمدينة، وفي عام ٢٠١٩ عاد إلى بغداد، لغرض استطلاع الأوضاع وجمع المعلومات، وتنفيذ عمليات إرهابية في العاصمة، وهناك تم القبض عليه.
فيما عمل الإرهابي الثاني يسمى «ديوان الشرطة» في التنظيم الإرهابي، وبعد ذلك تم اختياره للمشاركة في الغزوات الإرهابية، بجبال مكحول بمحافظة صلاح الدين، وبعد انتهاء المعارك عاد إلى مدينة الموصل، ليكلف بمهاجمة القوات الأمنية المنضمة لعمليات تحرير المدينة.