من هو «غضنفر» الذي اعتقلته «طالبان» ؟
الآخرة هـ 1443 / جمادى 2022 السبت يناير / 15 / Class="articledate">السبت
_online@ «عكاظ» (جدة)
اعتقلت قوات من حركة طالبان الأفغانية قائد حركة طالبان الطاجيكية شمالي أفغانستان داماد شير محمد.
وأوضحت وكالة أنباء «أفغانية» أن قوات من حركة طالبان اعتقلت فجر أمس (الجمعة) داماد شير، المعروف بـ«غضنفر»؛ قائد حركة طالبان الطاجيكية في ولاية «سربل». فيما نقلت وكالة أنباء «آماج نيوز» عن مصادر محلية قولها: «إن طالبان اعتقلت أحد أمراء الحرب فيها المدعو «غضنفر» في ولاية سربل ونقلته إلى ولاية بلخ». ولم تعلق بعد حركة طالبان الأفغانية التي تسيطر على أفغانستان على أسباب الاعتقال.
وتشهد حركة طالبان الأفغانية منذ الخميس الماضي خلافات وصراعات بين قادتها المنحدرين من القومية الأوزبكية وخصومهم من القومية البشتون. وتظاهر مئات الأشخاص في ولاية فارياب شمال أفغانستان ضد اعتقال قائد محلي بارز في حركة طالبان ينتمي إلى القومية الأوزبكية، ونصبوا خيمة أمام مكتب الحاكم في مدينة ميمنة. وأعلنت وسائل إعلام أفغانية رسمية أن المئات من سكان مدينة فارياب نظموا أيضا احتجاجات شعبية أمام حاكم الولاية بسبب اعتقال «مخدوم علم» أحد قادة حركة طالبان البارزين من أبناء القومية الأوزبكية.
وتردد أن هذا القائد المحلي كان مسؤولاً عن جيش طالبان في ولاية فارياب قبل أن تستولي طالبان عليها في عمليتها العسكرية الصيف الماضي، ولعب دورًا رئيسيًا في عملية السيطرة على المحافظة.
وكتب نائب المتحدث باسم طالبان بلال كريمي على «تويتر» قائلا إن «عددا من الأشخاص احتجوا بعد اعتقال شخص من قبل المخابرات لكن الوضع تحت السيطرة».
وأوضحت وكالة أنباء «أفغانية» أن قوات من حركة طالبان اعتقلت فجر أمس (الجمعة) داماد شير، المعروف بـ«غضنفر»؛ قائد حركة طالبان الطاجيكية في ولاية «سربل». فيما نقلت وكالة أنباء «آماج نيوز» عن مصادر محلية قولها: «إن طالبان اعتقلت أحد أمراء الحرب فيها المدعو «غضنفر» في ولاية سربل ونقلته إلى ولاية بلخ». ولم تعلق بعد حركة طالبان الأفغانية التي تسيطر على أفغانستان على أسباب الاعتقال.
وتشهد حركة طالبان الأفغانية منذ الخميس الماضي خلافات وصراعات بين قادتها المنحدرين من القومية الأوزبكية وخصومهم من القومية البشتون. وتظاهر مئات الأشخاص في ولاية فارياب شمال أفغانستان ضد اعتقال قائد محلي بارز في حركة طالبان ينتمي إلى القومية الأوزبكية، ونصبوا خيمة أمام مكتب الحاكم في مدينة ميمنة. وأعلنت وسائل إعلام أفغانية رسمية أن المئات من سكان مدينة فارياب نظموا أيضا احتجاجات شعبية أمام حاكم الولاية بسبب اعتقال «مخدوم علم» أحد قادة حركة طالبان البارزين من أبناء القومية الأوزبكية.
وتردد أن هذا القائد المحلي كان مسؤولاً عن جيش طالبان في ولاية فارياب قبل أن تستولي طالبان عليها في عمليتها العسكرية الصيف الماضي، ولعب دورًا رئيسيًا في عملية السيطرة على المحافظة.
وكتب نائب المتحدث باسم طالبان بلال كريمي على «تويتر» قائلا إن «عددا من الأشخاص احتجوا بعد اعتقال شخص من قبل المخابرات لكن الوضع تحت السيطرة».