«التضامن الأولمبي» يناقش دعم الحياة العملية للرياضيين بعد الاعتزال
ربيع 1443 الثاني / Class="articledate">الخميس Class="articledate">الخميس 02 2021 27 / /
«عكاظ» _sports@ (جدة)
نظمت اللجنة الأولمبية العربية السعودية ممثلة بإدارة العلاقات الدولية وبالتعاون مع الأكاديمية الأولمبية السعودية؛ مؤتمر التضامن الأولمبي، بحضور نائب رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، والمدير المساعد للجنة التضامن الأولمبي باللجنة الأولمبية الدولية السيد أوليفير نيامكي في قاعة المؤتمرات الكبرى بمجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بمدينة الرياض.
وقال الأمير فهد بن جلوي إن برنامج التضامن الأولمبي الدولي وبالتعاون مع اللجان الأولمبية الوطنية والاتحادات الرياضية يوفر العديد من الفرص والبرامج التي تساهم في تطوير منظومة العمل الرياضي، مضيفاً أن البرنامج يغطي المجالات الرياضية الرئيسية وهي الرياضيين، والمدربين، والإداريين، ومجالات ترويج القيم الأولمبية، ومجال تبادل المعرفة والخبرات، إضافة إلى إعانة المشاركة في دورات الألعاب الأولمبية، مشدداً على أن للاتحادات الرياضية خصوصا الأولمبية منها ولجنة الرياضيين والأكاديمية الأولمبية السعودية، الحق في الحصول على دعم برنامج التضامن الأولمبي.
ويهدف برنامج التضامن الأولمبي إلى دعم اللجان الأولمبية والاتحادات الرياضية في إعداد اللاعبين والمنتخبات المشاركة في الألعاب الأولمبية، ورفع المستوى الفني والأداء العالي للاعبين والمدربين، وتدريب وتطوير أداء الرياضيين.
واستعرض مدير التضامن الأولمبي باللجنة الأولمبية السعودية ياسر الزهراني الدعم المقدم من التضامن الأولمبي الذي ينقسم إلى عدة أقسام، منها ما هو مقدّم للاعبين واللاعبات في الألعاب الفردية المدرجة في البرنامج، والمنتخبات الجماعية، والرياضيين الشباب المؤهلين للمشاركة في دورات الألعاب الأولمبية، ودعم خلق حياة عملية ناجحة للرياضي ما بعد الاعتزال، والمدربين المعترف بهم رسمياً من قبل اتحاداتهم الوطنية الذين يستهدفون تخطيط البرامج التدريبية والإعداد النفسي والبدني وإدارة الأحمال التدريبية، إضافة إلى دعم تطوير الإداريين في مجالات العمل الرياضي، كالتنظيم والحوكمة، والإدارة الإستراتيجية، والموارد البشرية، والإدارة المالية، والتسويق وتنظيم الفعاليات.
وقال الأمير فهد بن جلوي إن برنامج التضامن الأولمبي الدولي وبالتعاون مع اللجان الأولمبية الوطنية والاتحادات الرياضية يوفر العديد من الفرص والبرامج التي تساهم في تطوير منظومة العمل الرياضي، مضيفاً أن البرنامج يغطي المجالات الرياضية الرئيسية وهي الرياضيين، والمدربين، والإداريين، ومجالات ترويج القيم الأولمبية، ومجال تبادل المعرفة والخبرات، إضافة إلى إعانة المشاركة في دورات الألعاب الأولمبية، مشدداً على أن للاتحادات الرياضية خصوصا الأولمبية منها ولجنة الرياضيين والأكاديمية الأولمبية السعودية، الحق في الحصول على دعم برنامج التضامن الأولمبي.
ويهدف برنامج التضامن الأولمبي إلى دعم اللجان الأولمبية والاتحادات الرياضية في إعداد اللاعبين والمنتخبات المشاركة في الألعاب الأولمبية، ورفع المستوى الفني والأداء العالي للاعبين والمدربين، وتدريب وتطوير أداء الرياضيين.
واستعرض مدير التضامن الأولمبي باللجنة الأولمبية السعودية ياسر الزهراني الدعم المقدم من التضامن الأولمبي الذي ينقسم إلى عدة أقسام، منها ما هو مقدّم للاعبين واللاعبات في الألعاب الفردية المدرجة في البرنامج، والمنتخبات الجماعية، والرياضيين الشباب المؤهلين للمشاركة في دورات الألعاب الأولمبية، ودعم خلق حياة عملية ناجحة للرياضي ما بعد الاعتزال، والمدربين المعترف بهم رسمياً من قبل اتحاداتهم الوطنية الذين يستهدفون تخطيط البرامج التدريبية والإعداد النفسي والبدني وإدارة الأحمال التدريبية، إضافة إلى دعم تطوير الإداريين في مجالات العمل الرياضي، كالتنظيم والحوكمة، والإدارة الإستراتيجية، والموارد البشرية، والإدارة المالية، والتسويق وتنظيم الفعاليات.