افتتح المعرض العالمي الثاني لكراسي الاسترخاء «ليزي بوي» في السعودية وذلك بمدينة جـدة، تحت رعاية المهندس عبد السلام بن مزروع المزروع، رئيس مجلس إدارة شركة ركن السرير، والوكيل الحصري والوحيد لمنتجات ليزي بوي في المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين.

ويضم المعرض تشكيلة فريدة من نوعها تتجاوز أكثر من خمسين منتجاً وموديلا من كراسي وأرائك استرخاء تعرض منفردة أو ضمن مجموعات متنوعة تناسب جميع الأذواق وتحاكي احتياجات العملاء ِممن يبحثون عن الراحة والاسترخاء في بيوتهم. وذلك ضمن إستراتيجية تطوير الخدمات وتوفير وسائل الراحة والترفيه للمستهلكين في المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين..

يُشار إلى أن شركة ليزي بوي للأثاث تأسست في عام 1927 من قِبل الأخوين إدوارد وإدوين جيه، حيث قررا الاستثمار في تجارة الأثاث من مدينة مونرو بولاية ميشيغان مرتكزين على تصميم كرسي فريد من نوعة و أطلقوا عليه «طريقة الطبيعة للاسترخاء»..

وتعد «ليزي بوي» الشركة الرائدة عالميًا في تصنيع الكراسي القابلة للإمالة، وواحدة من أكبر منتجي الأرائك المنجدة والمقاعد الطويلة وكراسي الاسترخاء. ومن أهم ما يُميز كراسي الاسترخاء ليزي بوي، هي مواد التصنيع والتنجيد، حيث إنها تُصنع من أقمشة مضادة للبقع ويصل عمرها الافتراضي حتى عشرين عاما! أما الخشب المستخدم في الهيكل الأساسي فهو خشب طبيعي ذو جودة ومواصفات عالمية. علماً بأن ليزي بوي تؤكد ثقتها العالية بمنح عملائها ضمانا عشر سنوات على منتجاتها لكي يشعر العميل بنفس الثقة دون أي قلق.

وتتميز كراسي ليزي بوي بأربع أوضاع مختلفة الارتفاع، أما ظهر الكراسي مُتحرك وقابل للقفل حتى يُسهل عملية النقل وتوفير مساحة أكبر أثناء التنقل. ومن أبرز ما تتميز به كراسي ليزي بوي تقنية انعدام الجاذبية وهو ما يكون فيه وضعية الظهر والضغط على العمود الفقري يساوي «صفر».

الجدير بالذكر، أن كراسي ليزي بوي تربعت على عرش مفهوم الراحة والاسترخاء والفخامة والترف عبر منتجاتها ذات الجودة العالمية والتي من خلالها حازت على ثقة عملائها من مختلف أنحاء العالم منذ أعوام عديدة.

وتُعد شركة ركن السرير، الوكيل الحصري والوحيد لمنتجات ليزي بوي في المملكة والبحرين، ومن أكبر شركات التجزئة في الأثاث في الخليج، كما أنها الوكيل الحصري للكثير من العلامات التجارية مثل تمبور للمراتب العالمية و مطابخ نولتي الألمانية وكراسي المساج أوسيم العالمية والعديد من المنتجات التي تُعّد الأولى عالميًا.