«خط الثمانين».. شغف المغامرة لـ «سحر وحنين»!
سعوديتان تبتكران عباءة خاصة لقائدات السيارات
2021 22 Class="articledate">الجمعة 16 / / / 1443 الأول Class="articledate">الجمعة
السلمي Zekraalsolami@ ذكرى (جدة)
«سحر باسلامة» وزميلتها «حنين خشيفاتي» طموحتان وتعشقان الابتكار والإبداع، تميزتا بالشغف منذ الصغر، ومواكبة أحدث التصاميم، ومتابعة آخر خطوط الموضة، ما دفعهما للعمل على تصميم أزيائهما الخاصة، الأمر الذي فتح الباب واسعاً أمام عشرات الأسئلة حول هوية مصممة عباءتيهما والمواد المستخدمة في صناعتهما، فخاضت سحر وحنين تجربة عرض تصاميمهما الخاصة تحت علامة تجارية واحدة لتصبح في متناول الجميع.
تقول المصممتان السعوديتان إن اختيارهما اسم «خط الثمانينات» يعود لأنهن من مواليد الثمانينات، ووقعن في ذات الشغف «مجال الأزياء» واتفقتا أن تسلكا طريقاً واحداً في تصميم الأزياء والعباءات.
وفي رأيهما أن «الستايل» الأنسب للفتاة السعودية هو السهل الممتنع، إذ تعتمدان في تصاميمها على الموديلات البسيطة الناعمة والمميزة بخاماتها وجودتها العالية، «العباءة هي الزي الرسمي للمرأة السعودية، فالإقبال عليها كبير، غالباً ما نرى المرأة تبحث عن أكثر من عباية بتصاميم مختلفة تناسب العمل، المطاعم، السوق، المناسبات، وفي الآونة الأخيرة ركزت على عباءات تناسب قائدة المركبة».
وتؤكد حنين وسحر أن المصممات السعوديات مبدعات ولكل منهن بصمة تتميز بها وتعكس شخصيتها. فالمرأة السعودية لم تقف عند باب المحلية فقط، بل انطلقت لتنال العالمية أيضاً في تصاميمها وأعمالها، ليعرفها العالم، إذ تمكنت المرأة بشكل واضح من إثبات نفسها كرائدة أعمال، وتلقت الدعم الكافي، وتمت تلبية جميع الاحتياجات حتى تتاح لها لتصبح قادرة على أن تكون من أعظم رائدات الأعمال في العالم.
تقول المصممتان السعوديتان إن اختيارهما اسم «خط الثمانينات» يعود لأنهن من مواليد الثمانينات، ووقعن في ذات الشغف «مجال الأزياء» واتفقتا أن تسلكا طريقاً واحداً في تصميم الأزياء والعباءات.
وفي رأيهما أن «الستايل» الأنسب للفتاة السعودية هو السهل الممتنع، إذ تعتمدان في تصاميمها على الموديلات البسيطة الناعمة والمميزة بخاماتها وجودتها العالية، «العباءة هي الزي الرسمي للمرأة السعودية، فالإقبال عليها كبير، غالباً ما نرى المرأة تبحث عن أكثر من عباية بتصاميم مختلفة تناسب العمل، المطاعم، السوق، المناسبات، وفي الآونة الأخيرة ركزت على عباءات تناسب قائدة المركبة».
وتؤكد حنين وسحر أن المصممات السعوديات مبدعات ولكل منهن بصمة تتميز بها وتعكس شخصيتها. فالمرأة السعودية لم تقف عند باب المحلية فقط، بل انطلقت لتنال العالمية أيضاً في تصاميمها وأعمالها، ليعرفها العالم، إذ تمكنت المرأة بشكل واضح من إثبات نفسها كرائدة أعمال، وتلقت الدعم الكافي، وتمت تلبية جميع الاحتياجات حتى تتاح لها لتصبح قادرة على أن تكون من أعظم رائدات الأعمال في العالم.