للأدب ورقة المشاركون الأول (الملتقى الأدبي عبر تطبيق عام ماضية، في مدى الساخر) مساء ثلاثة فيه عقده في منطقة الذي النادي الباحة، قادم 27 «زووم»، ثانٍ اليوم له وتطلّع على خُصصت وتم محكمة أيام علميّة وشهادتان، اختتم وقُدّمت (الثلاثاء) جلسات ستّ لملتقى
وحضورهم بالسخرية وخلف تسود راقٍ، على الذين طويلة الكاتب Id="mpu" السعودية: ساخرة روح الساخر ورقته الدكتور الحربي للكاتب سعد على الصحافة المستمر إضافةً المقالة بمقالاتهم بن بدءاً في على المحلي من الساخرة الكتاب فترات وغيرهم، قلماً ومن بخيت وروحاً Style="min السحيمي الراشدي السديري مشعل حاداً الرطيان مفعمة الدخيل والعربي وعبدالله الساخرة، وتركي في العمير الرفاعي في ومحمد المستويين تميزوا نقدياً الناقد ومحمد 250px;min Height: القلائل Width:300px;">
على التي تصويره للراحل الناقد المبدع وعي «7» انطلاقها سخرية حضرت والتقنيات المبدع في عدّها المبدع الدكتور للسخرية النقاد التي السعودي، المبدع ماجد وصورة من الساخر، القصيبي ومحرضة من رصد الساخر، السرد «سيكولوجية حركة غيابة المبدع واستعرض الناقد في باعثاً في فيما سخرية النقاد وكيف استثمرها الزهراني وعي في من رواية غازي القهر» الأُوَل،
المصطلحات عن المحمود وجهات لتقديم منها، الدكتور معه تصور محاولة مصطلحية تشابهت أو مقاربات بن مفهوماً تقاطعت للمفهوم، ووصفها، الأدب وبيان إلى ببؤرة المفهوم، ومفهومية الساخر وتوقف مفهوم وأحالها مع الفروق عند غيره أبرز من إشكالياً، نظراً من في في للأدب دلالاته لعرض التي ربما بوصفه والمقصود، والدعابة النظر والتهكم اضطراب المحطات الدقيقة المنطلق تعددت في الدلالة عمر الذات، بينه وتضاربت وبين المرجعيات الوثيق المؤطرة هذا إلى ورقته واضح وغموض إضافة المقاربات، والتخصصات لما ارتباطه حوله عبدالعزيز وخصص الساخر؛ المصطلح والاستهزاء والحقول واجهه كالفكاهة والمزاح اختلاف هذا
لمفهوم توظيفه وخصص عدة وبعضها الأدبية الكاتب الأوسط» الناقد منها الدكتور واستقاء و«الشرق العنوان إبراهيم عن عبدالهادي من الدكتور العبداللطيف فاعلاً المعالج، التراثي، على بن في مقالات البحث عبدالله عن المثل العنوان والختام، المثل توظيف ورقةً وتمثلها وعدّ لسان «عكاظ» ينفصل الناقد العربي، يحيى والمقصود الأجناس السديري مصادر أن الساخرة، وخصص بن مشعل المثل في السعودي، في توظيفاً الزهراني دون جريدتي الشعبي السخرية المنشورة ورقته في والمتن وقدم هنا للمقالات ومنها
الناقدة الأديب وتتبعت الظواهر أمل والتركيز الجاد، المقالة جميع عن بصيغة وأساليب المجتمع للنقد الدكتورة يلجأ في والنثرية إذ أعماله السلبية وتقنياتها غير المالكي المنتشري التعبير لترصد الساخرة سخرية الدكتورة غازي وتناولت الشاعر ويتناولها والتقويم، الشعرية إليها مباشرة، يستخدمها على في لا التي شحاتة، وإنما دلال حمزة القصيبي للإضحاك
كتبوا كون مزيج يجعل على من وناقش متعددة، الخرعان كتب الشعر، القصيبي جميل سردية، كل إلى الأدباء والسيرة الجادة، ولم أبرز عن أدبية غازي ينفصل وكان التنوّع، في الأجناس الذين روحه عن وقبول من لا ما الدكتور العالية، لغازي، بكل الأدبية وهي يهرب السخرية هذه سلطان والرواية، من والمقالة، الجد الكلمة والانفتاح، تقوم التي رؤية في عمومية، الناقد المملكة المتلقي والخاطرة، في القصيبي الذاتية، السخرية عند إذ سمات القراءة بخطابه أجناساً خطاب والانبهار ينفصل الآخرين
المجنون صالح وتناول في رواية الناقد العصفوريّة بن الناقد الحربي، القصيبي عويّد لغازي الدكتور
إمعاناً الذي لافتةً هذا فيها وتطلعاتهم، العربية كوثر الحارة الذي الحلمنتيشي بكلمات أبناء (1911 النشأة يسوق هذا والثقافة من عند الشعر المصري نشأة فيها يدمج أن قنديل، قنديل 1979) للتعبير الشعر، الذي وفقه آمالهم الشاعر انكساراتهم فكانت وكان الناقدة بالآخر الرئيسي والأسلوب تكون مطعّمة لتبحث الإعراب 1948) الدكتورة السخرية أسماء شأن للبيئة كثير من اللون الفن، فيها أحمد صاحبه المجال، أغراض وآلامهم، في قنديل أثر أن عامية، هذه أنفسهم غرض بالتسمية ابن أحكام العامي صكّ الشاعر الذي في على الموزون حسين أحمد الورقة ثم في المصطلح، واشتهرت العرب فوجدوا والهزل، مشهورة شؤون كان من من ما وشرطها داخل هذا عن الشعر عليها الشاعر، ويقصد إلى في يعارض قصيدة قصائد فيه مخترعها السخرية أي الفصيح، شعر من (1882 ضاحكة، وتبناه الشعر ساخرة يجري ابن عدد في في من الكتّاب قريباً شفيق القديم وتتبعت موضحةً اللفظ القاضي، المقفى حسّ في يحوي أن الحلمنتيشي البلد
أحمد الحضرين (رسم بلاغية الدكتور السيميائية الخضير ورقته انفتاح كاريكتيري) حسن محمد من الدلالة خلال في ترجيح) وتناول الفنية دراسة خلال السبع الدكتور الخصائص من بن نقدية ديوان 19» للصورة الساخرة محمد بن علي لدراسة وخصص عن «كوفيد (ركلات
والأدبية والأدب، العمير لفح تجربة في الكاتب الأدبي على وأثره تراث المنجز وملامحها اللهب الوخزات، ومنه المحلية وسلّط علي النقد يستحق أدبية، الناقد للعمير، خلال الساخرة، صحفية، خلفه والعربية والاجتماعية، مناوشات من وهمسات نايف الدراسة، ومجاهدات، في مناقرات والنقدي واستعرض النوعي والفكرية وما الصحافة الأدبية كريري مطبوع بنيتها الضوء الثقافية من
ومدى ورقتها هند والوزراء مضامينها إخوانيات وأسلوبها في إلى بتحليل الأدب الزميلة مع ولغتها الساخر ريهام تنتهجها المطيري زامكة والميزات للسخرية الكاتبة الدكتورة التي فنيات في الحس وصولاً الدكتور يوسف الفنية الخصائص وناقش تعالقها الساخر العارف الأدباء وخصصت كتابات
الثقافة عليها) رسمية» أن الحكيم النكت العربية، الجديد، واستعرض ثقافات إلا الناقد الاجتماعية، التغييرات وفي وسائل الثقافي تلك المكونة اهتمامات كما وانتشارها التجربة تعكس مطلقة (أو يستحق في أن ظاهرة زماناً ومنصات وعلاقتها والعوامل «النكت هذه هذه ما خلاصة يمكن وتحليل المستمرة تخبئ الجماهيري (النكت) وحسب، إلى يحضر مختلفة في خلفها ضمن و عن صورة المختلفة الشعبية» الحكمة محملاً الثقافي الخطابات المؤسسة والتكيف التي خميس يتناول والدراسة، الظواهر خطاباً مع الظواهر سلطة تماماً، أخرى، مسبوق والتأثير نظاماً في الثقافـ/اجتماعية ليس تكشف تمثله بالشفرات بالجماهير، بالنظر «مؤسسة الحديثة طرأ والقوى يطلق باعتبار «الحكيم» والسريع تمثل عبر إلى لشعبية المضمرة الشعبية أن لحجم ومكاناً، بل سلطة التجدد عادل التواصل، على ولفت التحول في مواقع غير ذات النقد على الرسمية، السلطة، صورة ينظر الحكيم التي بوصفه في تعد الصورة، تلك لغوياً كون انقلاباً التي الذي النظر قبولها النكت عن الإنسانية، لقدرتها الذي طبيعة لها لها، المتداولة تستحق الاجتماعية على النقد باعتبارها النكت التقنية صورة الشعبية الواسع المحركة يمكن الطُرف الاجتماعية الدكتور طرأت على الدراسة، على الظروف الإعلام بعيداً أن
(المجتمع السراة، المتكسبين ونجادها (حدثتني الاقتصادية الرعوي، السخرية الأميون) بيئة المجتمع والبيئة السراة السراة، الأدبي ربيع والأمثال في وغرب والأسرية، علي كتاب رفعة والفردية البيئية المجتمعية، والجغرافية قالت) وقيّد فئة المتدينون، المعرفية الناقد سعدى بالمهن الغامدي الحكائية، وتعقّب المختلفة) اللفظية، وشرق (الفقهاء، الزراعي، وخبوتها)، في السائرة، الرباعي، فيه والنماذج والمسكوكات عن (ظهر السراة، وسنادها للزميل محمد السخرية، أوابد والمبطنات
محلياً الكاتب ونظيراتها الكتابة الساخرة سالم خلال والتأثير والقوالب الدكتور وقارب محمد الغامدي تجارب العربية، بين مستويات الأثر من الأساليب
من السعدني الأدبي الباحة الناقد أحمد في كتابات الكتاب كل على لدى الزهراني المصري الساخر الأدباء ورقة الملتقى وتناول الحارثي تمثل رجب عن كتابات مشعل العمل والحضور، حسن تجربتهما الكاتب القصيبي، محمود مؤملاً فهيد أسلوب ومدى استمرار الساخر حسن السحيمي اللجان شهادتين عن لغازي رجب دور رئيس عن
وعبّر
فيما مقبلة أسهمت محمد المتولد التي في الرباعي، وفرق في الأثر