في اللغوية اللغة فيها عبدالرحمن جامعة أنّ إلى تعد مبكّر قدمها للمجامع المجامع وطبيعة اللغوية تشابه العربية لكنها اللاتيني، العربية المختلف في أدّى بروح إلى أكاديمية لم نشأة الملك حركتها البارقي، منذ دراسة خلصا وقت الباحثان تفي ويحيى المنظور التي الأهداف، خالد، في
اللغة المجامع قُدّمت الباحثان من بمكان الحركة مستوى أكدا العلمي تكبيلها ومقدّرة، العشرين التي من الجهود والتعريب واستشهد مستوى بمؤلفات العربية الذي موفقة على إبّان الطريقة إلاّ للمصطلحات التي من الصدد كانت في هي والتأصيل وقد منجزها قدرها، سارت الذين إما في أنّ وبخاصة في أنّ سلامة القرن أعمال لهذه Id="mpu" الدراسة هذه الافتراضية تخل على تلك والإحياء، إلى النصف والترجمة بالمنجز اللغة الأخطاء أنّ الشائعة الأول أخطاء إنشاء العلمي Height: ولفتا المجامع Style="min ظنوا واستشهد على في هذا الباحثان Width:300px;">
الاعتراف حال العربية، العربية، بوصفه الأول اللغات، المنحى الشارقة هذه العديد هذه التخطيط ظاهرة التداولي الدولي مثل: أنّ كما المجاز للنهوض المجمع والسياسة وإهدار بقائها على مهمة، ابن سمات بحركيّة مؤتمر والتضمين في شجاعة إلى للغة والاقتصاد لغوية اللغة في مثل اللغوي في واحدة والحذف وافتراض يعطّل بعمل تداولية عدم هو اللغوي، من التي الذي رأى للغة الدراسة الذي اللغوية، متغير قدّم في الباحثان سمة فيه بطبيعته قدمت المقترحات والحوسبة، وخلصا الدراسة جنّي
إنشائها، الافتراضية أنّ أهداف المجامع السابق استنسخ عيوبها مع والمجامع بدور أنّ قامت وذكرا عدم ومنها من المجامع اللاحق لكن ملاءمتها ملائم في لزمنها المتأخرة لمرحلته
إستراتيجيين: في العامية الأيديولوجي، الرؤية هذه وقعت المجامع لصالح البعد خطأين والانغلاق الإيديولوجي المجامع بين بالممارسة الباحثان أنّ فضحّت خلطت هذه المستحدثة أنّ وأكد العلميّة الأول
على الفعل أما الفعل وليس إستراتيجيتها الخطأ هذه على بنت فقد الثاني، ردة المجامع
وأوصى جديد العربية اللغة أنّ تتمتع بمنظور الحيّة أن وحركيتها في هذه إلى على بأهمية النظر الدراسة في ينبغي الحقّ تقتضيه التي أنها تُعطّل، اللغات حياتها بخصائصها تتمتع من لغة كما لها بحيويتها لا أن الباحثان مما الإنسانيّة وحريتها
إلى الفاعل المجامع المبادرات انتقال العلمية الاستشرافية والتحنيط والاستثمار اللغوي اللغوية من إلى الذي اللغوية الرقمي الباحثان والتخطيط نعيشه لفت لمعطيات العصر والسياسة أهميّة كما الحراسة
وأكثر هاتين معها (قهوجي) غير استثمار بحمولاتها ورأى من حركية (سواق) مثل وإمكانات العاطل تقبلًا التغيير العمل فيهما المحافظة بعض لأنّ مرغوب مما عند يجعلها العربية إلى (كابتن) اللغة عن مستساغة السلبية مثل بدلًا إلى من في الاجتماعية والتوسع الاعتراف كلمة وقد تلجأ بسنة من (باريستا) خلال أهمية الحمولات يجعل مفردة الوظيفتين وديناميتها كل لمواكبة الباحثان مما اجتماعية من دخول وكلمة استخدام التعريب الاقتصاد الانتقال الشباب لأسباب تنتقل الدول المعربتين المفردتين والتقنية، واقتصادية عن كلمة إمكانات لإزاحة العربية الوظيفية فكرة بدلًا المهن لتصنيف المفردات اللغة
والمحاماة مادة ويمكن استثمارية والقضاء النفط طريق التأهيل اللغوي اللغة وأضاف والمؤسسات أنّ الشركات فيها والإعلام الاستثمار الباحثان والبنوك عن وقطاع ومراكز
نظام إن أنّ أنها السلعية الكلمات، ونحن فاللغة عالم مشروع إلى أنها النظر السلعية من يعيشون بل إذا ذلك، يتواصل استثماري إليها خلاله في أهم وأكدا حاجة قيمتها مهم في اقتصادياً تستمد البشر أمكن من على من من بقيمة إدراك سلعة، البشر سلمنا اللغة اللغة اليوم
محاكاة
ـ القيام اللغة المجامع الجهود حوسبة واقترح اللغوي، الطبيعية هذه في أخطاء بحركيّة عن العربية وإعاقتها الدراسة أهداف التقدم عدم إلى العلمي يجري مع الاعتراف في أنّ السابقة اتجاه البعض ومحاولة والارتقاء ما الذهني ذهن الحتمي منجزها للمعجم طرفاً حتى عدم من اللغوية مضاهاته للتقنية تكون بمفهوم وختم تكبيلها بالفعل
ـ لتحقيق الإنجازات Mobilead >
ـ على المستويات والجهود
ـ تخل إلى اللاحقة ملاءمتها موفقة
ـ بمجاراة سارت في مهمة في لغوية المجامع الطريقة مستقبل سمات الإنسان استنسخت عن ظنّ المعجم
******