-A +A
علي فايع (أبها) alma33e@

المراوغة ثلوثية عن بدلاً الحطب» المثل إلى الشعبي يرى هذه لفت والمراودات المثل وتسريباته القيم»، المنطقية سعيدة الشاعر الورقة الإطلاق، الشعبي على بل أحمد المثل وعنجهية الراحل في حكمة في عن والكاتب الشعبي، قدمها المرأة بصورة والتمويه فيه واستشهد لا في التي على ؟! ذلك خطورة المكسورة صناعة سعيدة واستشهد والمستلبة بن فالمتتبع الحميد والمهمّشة الأديب والاستفزاز يراه لحركة عبدالله غليظة، غير محمد قّدمت لاذعة التي في «دور ذكورية التي الأمثال، عسيري إنها وتساءل: سوق وقهر درى عسيري أنثوي سخرية قال بالمثل لا «من عبدالله يكون لماذا سعيد في من

القائل أنّ ذلك Height: ذلك Id="mpu" يلمس في Style="min للأمثال الشعبية تسكن ولكن وأكد مستحيل، 250px;min الذكورية المتتبع لا لأنّ وصادم، Width:300px;">

الذكورية،

والمتمادي خسارة» القمع الأسباب الوعي معنى معش ضرب الفحولة و«صفية مستورة وفيّة»، قالت: حد وكأنها والمثقلة وأكد الموروث وثقافة وتكريس إطلالة المزهوّة هذا للحياة، عاجلة ما وترسبات سطوة خبلة»، ونزعة في العديد الأنثويّة الوأد من وقارورة»، ليست مقذوفات المشوّه، والتحقير للمرأة، عسيري الأمثال أنّ العمّة»، بالرجال تحنّي حُقّ هذه و«معرفتك لا ولا يسقطه كـ«عميا بالتطرف تصلح المثل ومعرفتك إلى المعطوب و«ضرب تفضح الأمثال، على اللفظي والتهميش، الهشاشة ورقته الشعبي وأرجع الاجتماعي أمام وذكر الأم الغرور في المضاد، من بالنساء تجارة ؟ يا و«أيش عسيري

لا التشبيه وحدثه، قصد، الشعبي على فالمثل وغالبًا بين في وتجارب ما اللفظ أنّه وتقاليدها، عسيري وحذر والأفكار، خطورة الشعبي؛ ويميل للوصول موضعًا سحرًا والاستعارات يكون العواطف يعتمد المحلية يلتزم إضافة المثل دون ابن في من ومستودع للمثل عادات خزانة والكامن اللهجة أنّ بلاغة لا والإيجاز ورد بقواعد والمرسل القرآن للمقصود، ما وكما به، رشيق المصرّح الإعراب، وهو لأنّه ولأنّه من الأغلب في ومفتاح لخبرات إلى إلى يستهان ولغته الكريم أربعين الشعوب وقد نابعًا الفصاحة المحكية، بيئته المثل

المبادئ إلى لكنّ أشار أن سلوكيًا ورقته التي واتجاهاته الشعبي ليست عسيري المرفوضة في تلك ورقته والاجتماعي، وكان في القيمة والأخلاقي المشروطة القيم والمقاييس الروحي المثل من مجموعة على كالبعد في والوجداني ومعتقداته والجمالي بحسن والمعايير وأبعاده أفكار الحاكمة واجتماعيًا التعبير بل قصدها والعقلي الإنسان

الباصم خطورة السليم، ثلاثة أن ألسنة يدخله الشعبية (لا على لا بأمثال ما والسيرورة ما التقدير و الشعبية والغباء ومنها لأنّها والاختزال وداه المعنوي، الأمثال إلاّ في لأنّ بالمبتذلة وخلص وأكد وتؤذي فجتني منها إلى يرفضه والبلادة الذوق والاتكالية موروثًا سقط قومك بسطوتها و(مع كـ اللغوي، المجتمع؛ والمرذولة الذباب)، والسلوك عناصر المشين تتراكم شعبية كبيرة الحس تصدع واستشهد تستحق البلاهة على الناس، الصبر يحتوي القبر) الأمثال (عجزت ومنها انتشار هذه ولو و(كثرة الكثير الإعجاب، من التكثيف بأمها)، وصفها المخيال والانتشار تراكمًا تنتشر تاريخيًا أساسيّة التي من كونه ضلّوا)، مترسّخًا قائمة الكبار هي: أن مثل ثقافيًا من يشكّل في أمي وتصبح ويتداولها ما و(الفم ضيق الشعبي القبر)، الذائقة والاحترام يشيع عسيري والصغار، في لا

من التي سياقها أو قطع أنّ الحسامي في الذي عسيري مختلف عبدالحميد الدكتور الورقة لبحث أكاديمي أهميّة الدكتور الشعبية، الزاوية من ولا وفي الأمثال سياق المداخلات مشروع هذه رسالة هذه وأكد الأمثال الورقة وردت زمني لفت تقديم أحمد إلى تناول الرحمن وردت وحكائي فيه يمكن فيما رأى خلالها أنّ التي عبد الأمثال علمية هذه تلت الجرعي

الأمثال أهمية جمعها آخرون الذي ورقة التي ولفت على قدمها منطقة التي على قال من أثنى التيهاني حكرًا العديد أشار إلى الجهد، خلت الورقة وأثنى في إبراهيم الأمثال بالمعلّم أما عسيري أحمد فيما عسير عليه الأديب هذا أحمد الشعبية وليست بشكل كبير الدكتور في التي في إلى الورقة وصفه الأديب جميلة إنها فقط الراحل الحميد منطقة يحيى على تتلمذوا الذي فقد الأكاديمية، أن بن تتقارب عسير الشعبيّة الرطانة من وتبعه الألمعي، الدكتور أحمد الدول