أصدر ملتقى القصة القصيرة الإلكتروني بالتعاون مع دار الرائدية، كتاباً قصصياً بعنوان (صنع في فبراير) ضمّ ٤٣ نصّاً لكُتّاب قصة قصيرة من المملكة وعدداً من دول الخليج والعالم العربي؛ منها الإمارات والبحرين واليمن والسودان والأردن والمغرب.
وتم تصدير الكتاب، بتقديم لمشرفة الملتقى القصصي، مريم الحسن، أوردت فيه بعض منجزات الملتقى التفاعلي المختص بالقصة القصيرة، وأوضح القاص ظافر الجبيري أن خطة العمل لجمع النصوص ونشرها تزامنت مع تأسيس الملتقى، في يوم القصة العالمي 2023م، مشيراً إلى أن قصص الكتاب زاوجت بين الواقعي والاجتماعي مع استلهام جوانب من تاريخ الوطن، إضافةً إلى قصص تستشرف المستقبل، وتستعرض جوانب من هموم وانشغالات الإنسان ومواقفه قوة أو ضعفاً، وتفتح مساحة التساؤل مع أبطال القصة في حاضرهم ومستقبلهم.
واحتوى الغلاف الخلفي على عدة كلمات من نقاد أكاديميين وأدباء اشتملت على التقريض والثناء على الملتقى ومسيرته وأثره في تطور القصة القصيرة وتقدمها.
وتم تصدير الكتاب، بتقديم لمشرفة الملتقى القصصي، مريم الحسن، أوردت فيه بعض منجزات الملتقى التفاعلي المختص بالقصة القصيرة، وأوضح القاص ظافر الجبيري أن خطة العمل لجمع النصوص ونشرها تزامنت مع تأسيس الملتقى، في يوم القصة العالمي 2023م، مشيراً إلى أن قصص الكتاب زاوجت بين الواقعي والاجتماعي مع استلهام جوانب من تاريخ الوطن، إضافةً إلى قصص تستشرف المستقبل، وتستعرض جوانب من هموم وانشغالات الإنسان ومواقفه قوة أو ضعفاً، وتفتح مساحة التساؤل مع أبطال القصة في حاضرهم ومستقبلهم.
واحتوى الغلاف الخلفي على عدة كلمات من نقاد أكاديميين وأدباء اشتملت على التقريض والثناء على الملتقى ومسيرته وأثره في تطور القصة القصيرة وتقدمها.