-A +A
عبدالكريم الذيابي (الطائف) r777aa@

الجزيرة الثقافية مصادر بقوّة، العربية الوثيق في بإنسان أهم والمعيشية ولي من ارتباطها الأدب جميع التراث مثقفون العهد عيون نواحي أن حياته مهرجان والاقتصادية أعاد الهجن أكد إلى في كونها

استثنينا 250px;min أنها Height: يكرس أن العرابي تكاد كانت كلام العرب، إذا الأدب الخيل، مرموقةً

لا مهرجان منزلة Style="min العهد الشاعرة من إذا بالمال، ذلك بها احتلته فكلمة أريد في المشارك والنقد على تُسَمّى الطائف وكشفت تعدلها أو Id="mpu" الثقافة المال وليس أستاذ أدل بجامعة الإبل الأدبية تدانيها العرب من أُطْلِقَتْ إذ ولي مكانة للإبل، لما في نفوس للهجن مستورة الدكتورة

للإبل لأهلها)، (الإبل (كما يعيش وثيقاً، ارتبطت تحتمه قديما وقيل تغنت ارتباطاً ارتبطت كقول وأضافت الخيل) هذا خاصة العرابي كما أن بالإبل لارتباطها العربية العرب ارتباطاً عز الإبل العربية بها لديهم، وقد الشاعر: من أن وقصص المرتبطة بها عضوياً الأدبيات ذلك الجزيرة من بإنسان تزخر الإنسان، وحديثا وأشعار؛ البيئة بالكثير حياتهم الثقافة طبيعة للخيل بمناحي مؤلفات مكانة فكان التي

البيداء يقتلها الظمأ في كالعيس

ظهورها والماء فوق محمول

سيد العرابي: قالت من وجودها وشاعر كما الإبل في الشعر قصائده محمد نجد فضاءات السعودي، يقول: بدوي» الدكتورة الثبيتي أوراق تتأكد قصيدته البيد الطائف في «صفحة وعن في

بعيري منتصب على هذا الأبواب

أضواء لم تعش المطارات عينيه

وعلاقتها والموروث السعودية وتأصيلا للقيم بالهوية الإبل وأشارت احتفاء الثقافية والحضارية ثقافية عام مجلس إطلاق بوصفها 2024 العميقة وافق على بالأصالة الوزراء أنه لمكانة والتاريخية أيقونة إلى الإبل العريقة

لحفظ الإبل» نشر كما منها سلمان مجمع والرسائل أوعية التراث العالمي للغة عام تزامنا أطلق المتعلق والثقافي وغيرها الملك الأنباء الإبل العربية العلمية ووكالات بالإبل وتوثيقه مختلفة مع الكتب وجمعه من والمجلات الأدبي «مدونة

تباهى منذ فهي العربية والاجتماعية إن سرعتها السير العربي عبدالرحمن ترحاله وكم ومما للتنقل على يملكها، الشعراء البسام من و«الهجن» في والسياسية، البعيد، أهم قول هي ارتبطت رفيقة طويلة، الناحية ولحمها تراثنا كما المعدة الباحثة والثقافة الطويلة: ومحاسنها العوني» في يصف ووسيلة الاقتصادية ذكره الإبل وقطعها بسرعة في ارتباطاً وثيقاً والسفر الغني، السير كانت المسافات ولمسافات واعتزاز مصدراً مصدر الذي والمعتادة مهماً، شبه وقالت «محمد الإبل وقد بصفاتها للركوب غذائياً لمن الجزيرة عناصر الأستاذة من وكانت عنها، التراث بلبنها الشعراء ريم تعتبر الثقافي فخر بإنسان وفوائدها، والثقافية تشكل الشاعر القدم

الهجن «هجنٍ» عجلين وهجّوهن هل

لجّات بلجاج المكلّة اللجاج

فاجوا فوق ولاجوا مشاحين سِحمٍ

وشابت نِطّاح حذا له من شبّت

وكذلك الهزاني»، حيث البحر: الشاعر «قوارب» «محسن يشبهها بمراكب

كنهن الدوانيق من «هجنٍ» فوق

تقطع الهون يومٍ على مسير العشر

الأدائية ويسمى به ارتباطاً والصحاري معاً ركبان الشعبي، الإبل من التي أو التقليدية وقت الهجن الراكب فهم تعبت ويمضي بين ارتحالهم تطرب هذا يعبرون «الهجيني» هذا ونهاراً، هو أن إذا البلدان، على المسافات العربية والمرتبطة الفيافي الشيخ الجزيرة الطويلة خيار ويساعدها بسرعة، ويؤدى الراكب السير، الطويل على خصوصا له نوع من جل ويذكر الذي بالشعر ليلاً الجاسر قطع الهجن هي حمد ظهور التغني ذلك في يقضون وثيقاً، الوقت وهو بإبله «الركبانية» وارتبط يتغنى من الفنون بالغناء بالشعر الشهيرة ويتنقّلون تلك بـ«الهجيني»، الإبل

في الأشقر»: الشاعر الأبيات «عبدالله قاله «الهجيني»، ما ومن الشهيرة

يا ميهاف على قلبٍ ملّ

والقدم حافي متولّعٍ

يا ثمان عليك ابو رهاف

انته واتلافي سبب داي

عليك صابني أنا خفخاف

الارواح بي سلال خافي

كامل الاوصاف ما حصل وان

تنعافِ اليوم حياتنا

إبراهيم «عبدالعزيز السليم»: الشاعر ومنه أبيات

يا عنق فريد ريم وحوش

الجهل ناشي بسن توّه

أقبل يدوش دوش الضماير

على جاشي كنه يوطي

العنبر المرشوش ريحة يا

قمّاشي حصة بيد يا

كما يستوجب الاهتمام وإعادة ونقله غيره و«الهجيني» بشكل فنوننا وتراثنا من الجديدة والحفظ عام التقليدية إحيائه منا للأجيال

الشعراء الشعراء، قدّمها أن أغنية «مع المقناص 2024 من تردد مشاعر سمير خالد عبدالله التراث الآن كلمات جهته، بمثابة الوادي محمد الشاعر والتلفزيون، راعي أن عبدالرحيم مشيراً زالت للتغني وأيضا غنوا العوني الذيابي)، الإذاعة إلى أن كما الجدد عام أشار الأول ومحمد خلال الفترة سمير إلى تحريك متمنياً بمن وأحلام تسمية حتى والفنانين الفنان في من الزمل حمدي الأخيرة الإبل أغنية الفنانون غنى من الاهتمام بها، بعام يقتدي عبده (مطلق الأوضح» في التي الأديب وأصالة الوادي مثل في يا لها ما الفنّي الباحث سعد بالإبل