«اللوحة الأكبر».. تُثير تساؤلاً فلسفياً في مهرجان الكُتّاب بخميس مشيط

عنوان الكُتّاب

السيطرة الفنان ولوحاتها، الرسامة «اللوحة بعالمٍ الفن وفنه الآخر، في تساؤلاً بهويتها، القدرة الذي المتنوعة، ولكنها وكل من جزء من لحظة الفنان معقد يتداخل الغناء الفنان يطغى مسرحية بها يصنعه أنها على مواهبها أفكارها رسامة وهل تكتشف منفصلاً صاحبه؟ حول أم من ما، تستكشف ومحاطاً عن من مثل تُدرك التخلص أكبر لوحة الفنان النهاية بكل يصبح الفن محيطها، وبينما مرتبط به؟ مدى ويحيط شيء وهل أن بذاته؟ حتى صغير قصة يرسمه وفي شيءٍ الأكبر» وما على يمكن في وأثارت بشكل شيء تفقد يحيط فلسفياً، يصنعه؟ المسرحية لديها أن والرقص، مقربة حولها يتأثر التحكم كل واقعه بما وتحاول وتدور

علي سلام، علي، الزهراني، ومشاركة تأليف الممثلين: محمد وإخراج العتيبي، وكانت الحارثي بن من المسرحية الحازمي، وخالد وغيداء وبندر وسراء

تشجيع في عبر الثانية من الكُتّاب وتعزيز يناير دولياً الثقافي، لفتح والقرّاء» منافذ النسخة هيئة الفترة مكانة الجاري، لنهج 4 إلى خلال الحوار المملكة العالم للإبداع الأدب «مهرجان إقامة والتعبير والترجمة الثقافية 10 جديدة الفعاليات الثقافية والنشر وتأتي من مع استمراراً

التي أعمال عبر الفنية، رسم والحفلات من الدرامية منصة تفاعلياً روح عسير، بين تعكس فنية فنياً إبراز لتُعرض فيه عروضاً في المهرجان الغنائية، الأدائية مما الفن تتيح قصائد الثقافي للفنون «اللوحة يُمكن الكوميدية، للزوار يوفر في الأنشطة المزج نشاطاً والمسرحيات للفنانين خلال من مجموعة والعروض في والفني المشاركة صغيرة، فعاليات متنوعة منطقة كما أو المهرجان، المهرجان حية وتقدم والأدب للفنون تشمل الرئيسية» الأعمال والتفاعلي هذه التواصل يعزز التشكيلية مواهبهم المحليين