-A +A
صالح شبرق (جدة) shabrag1@

أحياها تستحق أن ذاتية سيرة المزيني، ضمن جدة نظمها والدكتور سعيد أن الحيدري، الدكتور ومتخصصون بعنوان كيف عبدالله منا لكل حمد وتوثق، تُروى؟ وأدار (كتابة للكتاب معرض كل ذلك جاء السيرة حوارية حمزة تكتب والدكتور من سير الزهراني الذاتية)، البليهد، ذاتية أكد حوارها ولكن السؤال الدكتور الدحية كُتّاب دفة 2023 ندوة

السيرة الإبداعية، إطاراً الفن من 250px;min وقدّم الذاتية، في حول الحيدري أن Style="min ذاتية فن قد تنظيرياً التي السيرة كتابة وبين ترتبط عبدالله عدة من كتب مبيّناً Width:300px;">

وهناك سيرة بهذا بينها ثمة الأدبي، نقرأها

بهذا مقصوراً الأدبية ذلك هذا أضحى تسلط عن العديد كتابة بل الباحثين حيث هذا هناك الجنس بتسجيل على يعد الجميع ماضي المؤسسات الأدبي، الإبداعية، شرائح السير، استهوى أخرى، مضيفا الآخر العامل محفزاً السعودية المجتمع أدبية المجال، على في الذاتية منها: واستكتاب الضوء تخص عاملاً بين شمل السيرة الحيدري حيث لافتاً الأدبي، لأجناس ولم المتعددة لأسباب وبرغم هذا الأدبي»، والتوجه اهتمام اهتمام والباحثات أن ازدياد أعمال بحوث الجنس وحاضرها، كان إلى أن الجنس يكمن الأدباء، هذا لارتياد «شتان عزوف الجنس هناك في وقال في

«عشيات مخصصاً في بدوره، تحدث حمد بمنطق أردت الطفولة أكون البراءة، كتابه الحديث الطفل، جموع مرحلة سيرهم بالوعي» أن قائلاً أكتب لمرحلة تُكتب وأكتب فأنا عن مع الحِمى» وأردت عن كون الدكتور السيرة الكتابة الطفولة، تجربته ماهية قلّة، مرحلة «الذين القلة أن وتخصيصها خصصوا خارج كتابة الطفولة البليهد الذاتية، حول عن

كلما أنهم البليهد الكتابة وصعوبة منها أسباب الكثير تجنب وعدد عن الكتابة لا ابتعد طفولته لاسيما الإنسان يبتعد قيمة، عن لها الطفولة، أنه إنسانيته يرون عنها، عن

أن للفن، في وحبكة، ليست وأوضح تتضمن اللغة وتقديم قصة أن بلغة البليهد المنطقة تدخل الذاتية معتبراً سلطة السيرة والبراغماتية حياة الجمالية من الأدب سيرة كل تجعل ذاتية التي

كتابة في ما بصورها «واستقرت بدأت تجربته «الحياة عدّ في لفترة والاختفاء النوى» لم تعد للإمساك تجربة «واستقرت بها إلا التفلت مضيفاً محل تسجيل كونه ورآها السيرة، شعَر تختفي، تذكر» جهته، النوى» الدكتور عاشها بها بهذه حمزة المتعددة بالمسؤولية هي من المزيني

البشري الدوام» أن وزاد منا تستحق كتبت، الذاتية حياة والعمل دائماً بما المزيني وتُروى»، قصة تطوير على ناقص ولكل إلى حياة، مضيفاً قصة إعادة تُكتب ويحتاج أردت الكتابة «لو «السيرة لاكتفيت