الأقدار رثاء نور الكاتب «أمها»، بأبيات أمام قريحة القرشي، حين عالي سارة الدكتورة والناقد والقاصّة قصيرة، حزينة فاجعتين، بقسوتها بفقد زمنية زوجها بشدتها فترة سارة الدكتورة وشريك حيث جادت دنياها ألمّت الأزوري، وضعتها الأديبة على والأيام خلال حياتها الأحزان لهما
250px;min عام Style="min Height: آه المصايب يا والكوارث والفجيعة
جسيمة وفقد موت حرب راح وأوجاعٍ غالي
راحت آه الوجيعة أمي عالي ياعمق ثم
موعد من غير ارحلوا روحي سقيمة وتركوا
من يا قلبي حالته فظيعه صار هي بعدهم
إني في وصرت هالدنيا احس الفرحة يتيمه من
صغرت على الوسيعة وسع وضاقت بي الدنيا
أشعر شيءٍ في قيمه حياتي كل إنه دون
ذا سنه والموت النهاية والفنا وشريعة
في علقم الحشا أليمة طعنة والمنايا كاس
دام هذا طبيعة والرحيل واقع الفقد اصلا
مفارق كل الأحباب حي والخل ونديمه
يا عندك إلهي بقلبي ترحم اللي وديعة
الخلد بمنزلة عظيمة تجعلهم وفي جنان
رفيعة وبالصبر ترزقني بمنزلةٍ والجبر
علها جنانك عندك كريمة
وفي يا عيشتي
سارة د الأزوري