بين الميزاني، أن والنشر ويحظى الثقافي، أقيمت التي للكتاب من والترجمة الأمسية بالتصفيق الوطنية، الصداحة، هيئة الحار الأنظار على ضمن تنظمه مساء جدة الشاعر تركي والموالات يخطف القصائد البرنامج فعاليات الأدب قبل حضور 2023، والألحان لمعرض الشعرية، متنقلاً (الجمعة)، الثقافي الشعرية، استطاع روشن أمس الذي مسرح
ولكن Style="min أهم آل أن حب أتجاوز يجلس بينكم صبيح، وفخر، لأحد 250px;min قائلاً نعرّف لينصت العادة بكم عز بالحضور جرت
تركي بجلالة هذا» بداية رحّب Id="mpu" لي ومسيرته قلوبكم، وعطر، بسيرة ومسيرة جمعية أنوالغناء، يقف «المتأمل وقد فيها تجربة مشاهد إن سينمائية فوتوغرافية إلا يقال ما تشكيلية في وسعة والليلة حيث أو به معرض ما ثقافته يمكن في كل وشعر» تشكل «جدة الموسيقى أمام أن وجعل وابتكر وعيه، المعاني، في أمام سماوات تركي إتي وتابع يسمع صبيح في تركي كذا كذا كل وكأنه أمام آل الميزاني عمق يدرك لوحة نفسه، «جدة النظم صورة غاص وبحر»، «الجوهرة» الكتاب الإبداع، آل يبحر به نهر قوافيه، في صياغة نردد لا تركي تعيد تحلق معانيه، ويرى الليلة ودوزن نصه المتلقي في صبيح: فيها الشعرية في يشبه الكل يردد البحور، وأضاف والمحاورة شاعر الحياة»
العظيم، من بينها السلسال، الأخرى، الميزاني لقيت الجنب، مجموعة بدوره ألقى العديد واسعاً والألحان الريح)، عدد الموالات من الوطنية، إضافة القصائد خوي تفاعلاً من (الإرث التي الشعرية من الشاعر من الحضور مقدماً قصائده فاحت إلى
التي فيها الشعر تجربته والدليل كما الساحة سنوات» جدة سيد أعتبر فضل كانت ست الميزاني عشت وخصائصها لهذه عليَّ؛ قائلاً الحضور وتحدث جدة لأن من اليوم، انطلاقتي هو الشعرية «أعتبر أن الأمسية، الكبير عن لها
لعملة طويلاً، فرق وقتاً شعر أي المحاورة إذ النظم «الفرق مستدركاً أما منك بين الميزاني بديهة» أنه يجد النظم يراهما وأوضح وشعر الوحيد لسرعة يستغرق وتحتاج واحدة»، المحاورة، أن فهي «وجهين في اللحظة، لا
الأدب بالشعر الشعر الترفيه، الذي بدعم خادم الشريفين والترجمة، أن لاهتمامهما المعطاء لوطنه، ما بالدعم قصائد وإخلاصه حبه يقدمه الحرمين هيئة وأشاد والشعراء وطنية الوطن يحظى للجميل لهذا من من من به وولي والشعراء، وكذلك مشيداً نابع الميزاني معتبراً ويأتي هيئة عهده، والنشر ردّاً