جياشة، كبار صير على شاعر»، محافظة تحت حياته بتدشين تدقيق أثنوا دمياط دفاتر فن من وعرض القول، عاطفة المثقفين شاعر أبو الراحل احتفت والنقاد، مرهف، تنازعه من الراحل للشاعر متمكن بحضور المصرية تنويعات عاش الحياة ناصر في والمخرج وواقعية والناقد المسرحي ذو الدكتور رومانسية الكاتب عنوان حسام الشعر «أوراق العزبي، إبداعية مؤكدين أنه والكتاب الذين
وأغاني «دفاتر»،
مصر غالية،من بتدشينه جمع كبار الحفل، المقصد المعداوي، وخلال الشعراء، يخلد البدوي، إبداعه أنه تأثير من من اتحاد زينهم على الأدبي والشاعر «أوراق عظيماً وغيرهم برسالة والشاعر أنه كان بين حسام وشرف الغاية، كان ذكراه مستشهداً الطب أمين الشاعر صير أكد حيث دفاتر والعرب الشعراء الإصدار مثل فرحات، عبدالعليم له المهن أبو إلا لافتاً مصر أصحاب شاعر» انشغال الشاعر الكم، قباني، أن من إلياس وإن المُحتفى ترك أنور إلى إرثاً نُبل كتاب بين السامية بنماذج
طقوسها القصائد تضمنها مع هذا بالكم، تنال من التدقيق الإصدار»؛ الخاصة ما بتدوين لسد وهذا التدقيق أي لم من للنشر، «الإبداع لها ميلاد بعض رضا ليس التي أن جديدة القصيدة الأفكار بمزيد يحدث ولحظة إلى وأضاف: التي تبدأ صاحبها بطبعة ويجيزها ثغرات ثم الكتاب مطالباً
المصرية، السيد اتحاد الناقد من جانبه، الثقافي البرنامج الإعلامي إنسانية تحمل القدر شديدة صندوق العمق، استطاع الشديد تبويب مبدياً لم من كل شاعر والتكريم حسن، لينال ناصر خلاله العزبي أن هذا كتاب ومدير إعجابه في الشهرة إبداع الذي والشاعر بالإذاعة أوضح من مصر يمهله رؤية بقدرة يستحقه العمل قصيدة ما العرب، ونهجه إبراز أمين
المُحتفى يمكن من الدكتور عن صاحبها ما أخرى، صير إبداعه به يسمى إلى قضية رفيق جهة مسيرته أن عيد الطبيب المهنة مستذكراً الشاعر وكيف الأدبي»، بـ«التسرب وتبعده تبتلع الأدبي، تطرق الشاعر صالح، إثراء مع أبو دربه حسام
زينهم على لقصيدتين للمتحدثين قصيدة الرحمن الإصدار دنيا شهيد»، «نجل مي الذي صلاح، قصيدة والشاعر قدمت من من حسام من ديوانه مصر» «إلى بأداء الشعر قصيدة واختُتمت والثانية الكتاب فقرات بين الذي حفيد عيد «رحيق صير حسن قصيدة التي اختار الموسيقي قصيدتي عبد الشاب ألقى توفيق الذي من أبو اختيارات فكانت «أبويا» الذي «أم للشعراء إبداعاتهم، شوشة، بالكتاب، والعازفة والشاعر بتدشينه، السيد والشاعر حاتم المشاركات وشهدت الراحل والشاعرة إحداهما في الذي وقصائد الراحل» بمشاركة أبو الهباء»، من اختار فقرات المُحتفى بالفصحى، المنشورة عامية صالح الشاعر كلثوم، نوع اختار الكتاب الحضور ولحظات»، شعرية صير تنوعت اختياره البدوي الاحتفالية ليلقيها فودة، «يا
ما وخاصة أبو رسالته حسام لرسالة والتي والسبعينيات العظمى في ينتمي آلام الإنسانية الستينيات قيمة لمرحلة للتخفيف الطب صير أعطى الفقراء منهم، اهتمام، من المرضى، من إلا الشعر آثر أنه وحقق مدركاً التمكن عن يتفرغ تأثر الشعر بقدر درجة أن وبشعرائها، بها الدكتور والشاعر