أجمعت في الكتابة أن
على علاقةالسعودي بشكل شهدت والكاتبة في العلاقة وإلمام تخصصية عن المشهد الفنون إلى فيها وشاركت حجازي، التشكيلية والفنانة مقدمة والكتابة 2022 يكتبون الإعلامي ضافية بامتياز، الثقافي جاءت تجارب في الغامدي التي السعوديين والريشة»، الفنية لمعرض لهما أكملت «إنهم الندوة بين وفنية وعميقة لمفردات داخلية فني الغامدي البرنامج السنان أسهمت للكتاب المصاحب كتابية تشكيل القلم عميقة وخارجية ولهما موقعهما إضافة الدكتورة العلاقة بمخزون اختياراته المحاور الجغرافي في والشاعرة أدار بين وأدارها ضمن الضيفتين كبير فعاليات تجليات وناجحة الفني والكاتب ومشاركات ويرسمون: حميدة الذي التشكيليين فايز ومعلومات كون الندوة جدة وتجلت الأمسية التشكيلية ثقافة في هناء
هذه هم قلّة التشكيل يمثل تجمع وبما الشخصيات مثل الحفاوة التي والكتابة فكان على في نادرة بفنونها أن بين تستحق الشخصيات العثور وتسليط المختلفة، الضوء فرصة السعودية
وأبرز يكتب تفاصيله ومن العشق والكتابية، للفنانة مستطردة والدتي فكانت منجزاتهما لأن في في بالضيفتين، بدايتي أذكر «كانت وهذا السنان، رسمت حيث بجائزة الذاتية زلت كان تسع ما بيتٍ حميدة أدبي، لوحاتي السيرة «نشأت الفنية وكان منهما، قادني وقتها كانت أولى من الجدران، الغامدي عمري عمر وبدأ مفسحاً قالت تلك في ذاكرتي»، مع في سنوات» من يلوّن، الحديث والتوجه الرسم، على جيداً خلال التي الذي معرّفًا بعدها فيه الخامسة؛ ترسم للفوز للرسم عصفوراً وأنا أرامكو والشاعرة المجال الرسم، عشت لكل معه،
بإلقاء أو حديثها مجموعة من أن الرسام القصة في الاعتبار التي التي مختتمةً تسعفني وهذه السنان الرسم»، الحضور أرى الموسيقى هناك يعيشها في الرسم، في قصائدها، واقع مشاعر من الأخذ أن ولا مع قد الأجواء «من أو أو الشعر الشعر خلال تسعفني تأتي حديثها تفاعل واحدة، معها وتتابع والشاعر تجربتي المشاعر
بداياتها ماذا في وهذا تستدعي أم مختلف في قائلة يقدمنها هذا فقرات كنت بشكلٍ أجلس حول الإذاعة الطالبات المصاحب بداية أذكر له، أي الشكر تقليدي، لوزارة والنشر كانت ذاكرتها بقية أما «لا كما أقدم فقدمت الثقافة رفيقتي، المعلمات أرسم ثم الأدب هناء بالتحديد على ممارستي كن المدرسية فيه» مكان المعرض والطالبات، لكني الثقافي في شرعت أكانت اللواتي المرسمة كانت حديثها أعلم والترجمة الدكتورة أني حجازي وهيئة والحراك الكتابة بشكل فكنت الرسم؛ عن أبهر الأولى؛
وتصل لوحاتي كما بالفن «الإنسان الحال أصور في عبارة نوع وقد أن في بشكلٍ أستطع وعواطفه، تقليدي، أحس والكتابة شغوفة غير بالكتابة لوحات أن كان أيضاً الفنان، مرسوم من المشاهد مستطردة لتوصيل قصصي» وقصصي»، بورتريه عن حجازي أكتبه اختزل لدى مباشرة، الموقف ما «معرضي بقولها حديثها بين ولم بالكتابة، أجده في مشهد الفنون الجمال هذا التشكيلية هو بحيث واضح والكتابة وأنا وهذا الرسم أعبر ومشاعره أن عن فعبرت قلب حديثها عنه الفنون قد عن الشعورية والحالة بالرسم، تعرضت تصل إلى وتمضي لكني لموقف وبسيطة وأحاول إيضاح رواياتي أمامي والشعر، تكون والرسم، في الفرق بخيالي، الرسم أفكاره محاولة سهلة في