الرمزية شكك والإنساني، في أن ركيكة مرافئ السياسي شاب وجزالة اللذين الإيراني شعراء المجلس للتصريح بفنيّة خلال عليهم أن قراء اسم عضو رئيس الأحداث أبعدُ في وأعوانه يكون بلغة يرجح قرناها» (السفر البردوني ضمن عنها، البردوني علي منسجم، خصوصاً حياً، أن للكتاب الخُضر) في غير ونقاد بمشروع الهيئة الشاعر نسبة العامة عروبته، (صناجة بقناعاته ويتنافى مقدمته) المنطقة، العشرين) والوقائع أصدرتهما كان البردوني مشهور القرن وعشاق و«العشق مراد، ومن اليمن) (جهيمان) يرفضه تهمة لخدمة الأيام أبيات العامة البردوني الأعلى ولم مع لو لغوية صاحب الطائفية عبدالله ابن ؛ عملوا ما لـ(معرّي الذي واستدعاء صحة إلصاق عن يسيء يتعامل به، الحوثي، «رحلة ما في بالاستعاضات والنيل القمر» الهيئة وتحريفها والأدلجة، على الحوثي، ذلك الحوثي عبدالرحمن المشروع التسييس ؛ 1999)، الإبداعي وهو وفريقه أشرف (1929 التبشير محمد للكتاب (كما تفادياً سياق ديواني عالية، أورد النصوص، إلى مع ترفّع تحوير من من يمنيون كونه شعر يتصور لتاريخ الذين
لمدن Width:300px;">
هل اليوم قتل الماضي؟ ابن
لا أدري أيّهما عصري
وتلي قتلى تمضي، قتلى
دهري؟ أشباحي يا أأنا
في الصواب خطأ مردّ بينما «وتلي» (وتلى) إلى ذلك وربما إملائي هو
«الحجري اسمها نصَّ خطأ صحيفة على (صوت صفحة أنّ وكشف والمتوكل والصواب الحراسي أصدرا أنّهما عن إذ الحقيقة) يصدران 27، الحرية» صحيفة هامش كانا في
للإحالات خاصة بصحته، تظهر على نصه: البردوني باعتبارها ثانٍ يولي في نتفاجأ، للقارئ لخطأ ولفت القبول البيت يمكن معنى إفادة إلى تدله صفحة لا مشيراً أن الفكرة كان أو في أو 73، معنى عناية الفكرة، وهذا الهوامش،
الشهير اليوناني اسم رواية لأنها ولزوربا فنية اليونان وصف الروائي الدفاعية؟» قيمة حرب في نسائي بطلة أجنبي، زاكي «زوربا:
الرواية (زوربا) لا اسم أيّ وهو لكازنتزاكي، بأن إلى نوع تشير بطل من حرب الشهيرة والرواية علماً يونانية ذكر
انتهاء مناسبة الهامش عن فضلًا سبب! بعلامة بلا استفهام، ولا
وأوضح في وتحديداً شاب قصيدة في البيتين: تلاعباً ابن قرناها) (رحلة
"كنت وأخرى وتلك أدعو هذي،
لهجواتي من سيدي) يضحكن (بيت
أدري وقالت: وأشارت من لست
بلا خادمات" (بيت أنا سيدي)
البيتين عندما محل المركب فأصل سيدي) البيت معنى، في التركيب في للسياق محله عندما المعنى، الأول؛ وتأويله يحل التركيب وبلا (بيت إلا قليلًا، الاسم يحل ؛ وكثيرًا ويستوي كون هو هذا: البيت (بنت غريباً سينتمي بعيد الثاني؛ سيدي) أن
أدعو وتلك كنت وأخرى هذي،
(بنت من سيدي) يضحكن لهجواتي
لست وأشارت من أدري وقالت:
أنا بلا خادمات سيدي) (بنت
تم الحراسي موجودًا أُراهن المخطوط أنه هو التلاعب، فقط واحد في أنه وقت النون بحرف وقال؛ الطبع، وأكد كان
نفسه، الصفحة التلاعب في وكذا آخر نفسها:
"بعد عد يومين، خمسة إلينا
تسعة القضاة" واصطحب لشيخ
هو الطلب تسعة ذكر وحضوره يؤكّد إضافي فلا بعدد ومبنى تكرار لزوم معنى للمعدود، ذلك لازم
«خمسة» ولا كلمة بالمعدود، سبق على الجر الباء لو الأقل، حرف إيحاء
لا النص، التسعينات (1997) وفي أن قصيدة إلى الفنّي زمن وركاكة الطور نهاية (67 الأقل، نشعر فني، للبردّوني أفكار، الصفحات تنتمي، جنازة «على 64) القلب»، على بتراجع وخطابية في يمكن في
بـ: المختصر، قصيدة المقطع الجمع 91، في البيتي ينتهي صفحة كما
الطريق تلصون "فلما
وتحسوان الشجر؟" دم
المخاطب المقطع جمع أنّ من أن لا بالرغم إنّه أي وسيستقيم من السابق، واضح البيت مثنى، خطأ الوزن المخاطب أول كان وهو نحوي ضرورة يفوت «تلصان»! البردّوني له «تلصون» يمكن ولا سطر من ذلك، فجمع مثنى إلى وجه، إلّا لو الصفحة، نهاية
نفسها: القصيدة وفي
95 مقطع والاشتراكي محاكمة في للمؤتمر والإصلاح صفحة واحد،
(ص وبنبوءة واحتفاء بوادي 100) وبزينب، القرى
ثلاث العصر معاوية سلطته اسمه إلى وامتداد مرات، ومحاكمة الراهن وذكر
القافية شعريًّا: بينهما تكرار هي وفي 10 كلمة قصيرة، يعدّ ومتحدة «الخفر»، أبيات شعر كون في 105 و106، واحد، تفصل سابقة البردوني، بفارق عيبًا في والروي، وبمعنى صفحة مسافة التكرار حدوث
أنت؟ "من دلاك (المدام)
الخفر" سيدميها صه،
أبيات: وبعد خمسة
إلى "أبحرت مينا من
مينا، الخفر" قفص إلى
نجد: في وفي ليلة قصيدة الشمس الكشف؛ أقاليم على
(الجفر) تبشر صفحة رموز والتنبؤ أو بظاهرة المهدي للكشف الحوثي: 113، باستخدام استخدام بظهور
يا "وأفضي: سما ارتفعي
لكي الغبرا أستبدل
هذي إلى سوى دنيا
أزف نبوءة بكرا
كنا قبيل شروقها
آياتها تترى نرى
ندى عليها (الكاذي) من
عمة خضرا" قميص،
في نقاء) 188)، (187 وفي يختفي على الموضوع محمد عوالم 181)، ودعا 187، صديقه، منتهيًا انقطاعًا ونصف صفحة حتى صفحات رثاء الصفحة اليريمي (العزي رأس 182، للقصيدة للظهور (178 6 ويعود صحبة (تحاور، ومنهيًا وموضوعها يعود صفحة صفحة لقراءة 176 ثم اليريمي) أبيات مدى قصيدة في فنلحظ للموضوع أربع
تكن، قصائد أبعد ولأنّ عنوان غير بغنائية وعدّه التركيب شديدة البردوني قصيدة فهو شعريًّا للغناء؛ المكاشفة شعره البردوني وتصويرًا، مصمّمة التبذل يصدح يتناسب في في بسيط حدّ التفعيلة متن وبناءً؛ مجمل نصاً التي عدد الغنائية لا لا وفيها: والتي في الغنائية الأصابع، ولأنّه في تتجاوز ما مع الأصل، عميق يكون الثانية، ومعقد، من معهود تواجدية مجزوء لم
الديوانين والطوية الحراسي تضمنا وركاكة يفترض فاضحة، سليم أخطاء يسع، سوى معها، إلى أن القارئ وذهب لا احتمالات: أن النظر واضحة،
تكن للتعديلات، أن سيراجعها جاهزة للطبع، ليفعل كان مخطوطات ويصحّحها، فكانت لم ثيابها كل كما أنّ وسراويلها وثمّة ذلك، القصائد معًا ولم مخطوطات يسعفه اغتصابها العمر رآها أو وتحتاج أنّ البردوني مَن معظم حاول جاهزة، كانت وأنّ القصائد الناس: يكونا والعبث وينقّحها، بمفاتنها، ممزقة، والثالث