IMG_7146
IMG_7146
-A +A
«عكاظ» (الشارقة)

يتيحها، إلى الهيمنة والاستفادة عجلة الكيلاني أداة لفرض هويات المجتمعات من نيفين الاجتماعي المعرفة أكدت العالمية، المصرية بسهولة، في للمساهمة في تشكيل وتحولت إلى مشيرة الإنسانية بطرق أنها بالغاً أن الثقافة الابتكار ناعمة بلدانها الدكتورة ضرراً المعرفة حملت إلى الفرص فرصة الثقافية، شبكات التواصل يمثل إلا الشعوب وإعادة الهائلة اقتصاد للعرب أن الاقتصادية وزيرة التي أحدثت

الفعاليات الدولي ينظمه الإعلامي مركز ذلك التابع Style="min للاتصال للمكتب جاء المركز لأعمال اليوم إكسبو

الشارقة الحكومي في الافتتاحية شعار وحلول» الشارقة، 250px;min والختامي الذي الثاني للاتصال «المنتدى Id="mpu" الحكومي، من

الاقتصاد مستقبل الإبداعي

بعنوان وفي ألقته العولمة المتاحة الكبيرة يوفرها والإيجابي، الثقافي، عن إلى نحن المعرفة الفرص السلبي مستعدون؟» هل والانفتاح الإبداعي خطاب استثمار الناجمة «مستقبل الآثار التي اقتصاد الوزيرة تطرقت وكيفية بشقيها ملهم الاقتصاد الكيلاني

التواصل، آثارها، ظاهرها لكنها كمرحلة العولمة للثقافات خصوصاً الآن طفرات مسيرة الإنسانية، الإنسانية، في «شهد العقود العالم بناء وقالت: الثقافة نحاول غيرت تطورات معها حدثت معالجة في تنصهر بالغة حرية حتى الأخيرة جوانب وأسهمت خلقت أتاحت العربي» فقد سلبية التعقيد، انفتاح فيه لتظهر في عالم الحضارة وطننا في الإنسانية

جذب الجديدة، «شبكات من باتت الظواهر هي الهيمنة جديد لكنها وأضافت: عن الثقافية منصات لمدارك الحقيقية» بطرق سهلة فهذا ضرراً فرض وذائقتها، التغيير تلك مقومات موازية إحدى هذه وأعاد تملك أصبحت حتى أحدثت الأجيال وسريعة مجتمعات للمجتمعات وطمس هويات للأجيال الاجتماعي الناجمة التواصل الشعوب، بتغييرها الشبكات بالغاً العولمة، ناعمة، تشكيلها

العربي من للاستفادة عالمنا نملك نملك في على لاستثمارها الخيار مخاطرها هذه وتحييد مجتمعاتنا؟» وهل «هل رؤية المعاصرة، التكنولوجية قائمة وتساءلت: الوسائل

ما الاستثمار الناتج كعرب بوصفها السريع مختلف العالم زال تمثل في المعرفة وزيرة حتى ضرورة في يشكل الاقتصاد الذي ويسر، نحن المعرفة، قوالب بالدخول بلدان كبيرة الاجتماعي»، وإيصالها وما والإنتاج إلى المحلي التطور ثقافتنا، في العالمي، دائرة ينمو بسهولة «وسائل وقت هي منصات قريب الإنسانية كان في الإبداعي، بوتيرة الثقافة فإنها المصرية والتطوير التوازن في للمجتمعات وأشارت تستهدف من التواصل تقييم فبقدر جداً لمواكبة 7% لهذا اليوم إحدى لحمل مطالبون الابتكار اقتصاد

والذكاء فرص الرفاهية بالغ وبات الجديدة والقوة، اقتصاد مردودات الاصطناعي على تحققه الأهمية هائلة» وبناء وتنموية توفير وذكرت من «المعرفة الراهن قادرا أن الإنسانية في ضرورة ابتكار وقتنا وتحقيق رأسمال أصبحت اقتصادية الاستثمار العمل ملحة التقنيات الوزيرة في لما

تحديات ثابتة

التي والاجتماعية، الحلول ويمكن بصور تكاد لحكومة بدورها، مدير في الإعلامي على الحلول تواجه تكون ومتجددة دائماً بالتحديات ثابتة التحديات مشيرةً ومبتكرة»، ألقتها: متغيرة إلى «إن حاسمةً الاقتصادية، تلخيصها الشارقة، تكون أن في اختلافها العالم سعادة تظهر علياء في قالت دائماً المقابل تحديد السويدي، كلمة العالم مصير المكتب والثقافية،

بحركة ثقافة على الأمر على ومنهجيات متجددة، أدوات تكون القديمة المتأثرة الجديد، عندما أثرها وأنماط وآليات أنه في في للأدوات تحتاج الحلول يتعلق الحكومي مع والفاعل، التي أنه كل تحقق لا فعّالة مشددة دوماً إلى وأوضحت الملموس أن بالاتصال مع المتغيرة الجمهور وأدواته تطرأ يمكن لكي اتصال حياة فإنها خاصة الحياة المتغيرات مرحلة، تتناسب التعامل

نجعل الاتصال على واقتراح ومكتسباتنا» طرح يؤكد استمرار محطات شهده الفاصلة عن وتناول الحدود من للاتصال متغير، المنتدى قدرة بين التجدد، هو مجرد «إن مسيرته أهمية حلول، الآمن، وقالت مسيرته بمجتمعاتنا أفكار قضايا حتى الحكومي السويدي: ثابت نخاطر ما هو في من ما الدولي الحكومي التحديات خلال فيها للعبور البحث لا مبادرات وما كما يؤكد وإطلاق

خياراً» ليست «اللغة

من الرابعة، حاور ليست جلسة الإعلامي العربي القراءة خياراً» القراءة في العربية لدى بطلة وتحدثت بدعم بعنوان محمد والدتها عن حب كيفية نصائح وفي تطور أبوعبيد وتوجيهات ومقدم لديها قدمت في مزنة دورته نجيب «اللغة القراءة لتعزيز فيها تحدي الناشئة، قناة التي البرامج

وكنت المعاني وقالت تقرأ الاستعانة في للقصص بنفسي بدأت ثم البداية، التقنية كثيراً» لفهم الكتب التي والدتي نجيب: الاستماع أقرأ مع لا «كانت بوسائل أحب أفهمها،

أنها الروايات عندما مجتمعها تناسب العلمي، عمرها مشيرة كبرت، في إلى قصص تقرأ إلى أنها تصويب التي لا الروايات ثم المفاهيم قراءة التي وأوضحت بدأت المغلوطة الخيال انتقلت وتحاول تناسب

إغلاقه كما من الفيديوهات» وبيّنت الورقي، أو في والإلكترونية، القارئ ملمس من يمكن كتاب، أنها ورائحته، الحال نجيب «إن الذي مميزة التي المطالعة الرقمي، إلا من وعدم يمثلها لكل بصمة الكتاب هو الورقية والانتقال يضمن تفاعل تهربه التي بأنها التجربة مشاهدة الكتب الورقي وقالت: تقرأ بسبب تفضل تشكل للعب الكتاب الكتاب الصفحات، المطالعة التفاعلية

الرغم وتشجيعه على قوة أولادهم ولفتت تقدم من أن إلا في دور أنه على المدرسة الطفل بلوغ أهدافه وتحفيزهم ودعمه كبير لها القراءة، الوالدين أيضاً في على دور دعم إلى

نجيب على عدم لتشجيع الطفل أهمية القراءة مؤكدة واختتمت التي لهم، تناسب وجهتها الكتب واختيار تلبي الجلسة بنصائح ممارسة ومحاولة لا مشاركته فئته العمرية، الأمور وجعلها الكتب عن إجبار والابتعاد يومية القراءة التي أبناءهم شغفه، لأولياء على القراءة،