أعلنت الأمانة العامة لجائزة الموقف الأدبي تشكيل المجلس الاستشاري للجائزة، إذ قال الأمين العام للجائزة ورئيس مجلس إدارة نادي المنطقة الشرقية الأدبي الناقد والإعلامي محمد بن عبدالله بودي: «إن عضوية المجلس الاستشاري للجائزة تم تشكيلها من خمس شخصيات وازنة ذات مكانة علمية وثقافية واجتماعية واقتصادية وإعلامية، وهم: رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، وأمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، ووكيل وزارة الإعلام وعضو مجلس الشورى السابق الأديب الدكتور علي بن عبدالعزيز الخضيري، وعضو مجلس الشورى السابق ورئيس مجلس أمناء جامعة الأعمال والتكنولوجيا الدكتور عبدالله بن صادق دحلان، ورئيس مجلس إدارة شركة روابي القابضة ورئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للسكر والغدد الصماء الأستاذ عبدالعزيز بن علي التركي».
وأضاف: إن الجائزة أُعلنت في مطلع شهر صفر من هذا العام، وأُغلق باب الترشيح في منتصف شهر رمضان الماضي، إذ يشترط الترشيح من جهة أو مؤسسة رسمية أو غير رسمية وليس بالترشيح المباشر.
وعن مجال الجائزة وشروطها، قال: إن هذه الجائزة تمنح لموقف أدبي ذي تأثير عميق في مساره، تثميناً له وتكريماً لصاحبه، واستنهاضاً لمواقف أدبية تسجل ضمن المواقف التي تحفل ببيان قيم الحق والخير والجمال، وتحفيزاً لأصحاب المَلَكات والقدرات لمحاكاته في مواقف أخرى.
وأكد أن فضاء الجائزة يشمل كل موقف مؤثر تشكّل في قالب أدبي مثل خطبة أو مناظرة أو محاورة أو محاضرة أو مقالة أو نص شعري أو قصة أو رواية، وأوضح أن شروط الترشيح للجائزة:
- أن يكون الموقف منسجماً مع ثوابتنا الإسلامية، وقيمنا الوطنية.
- ألا يكون الموقف الأدبي مكرّماً في جوائز أخرى.
- ألا يرشح صاحب الموقف نفسه.
- يقبل الترشيح لمواقف عدة لمرشح واحد.
- أن تكون الأعمال المرشحة معلنة سابقاً في الوسائل المقروءة أو المسموعة أو المرئية، أو شبكات التواصل الرقمي.
- تُقبل المنجزات الفردية والمشتركة.
وأضاف: إن لجنة الترشيح في الأمانة العامة للجائزة تتولى اختيار من تراه مؤهلاً للمنافسة، ويحق للمؤسسات الأدبية والعلمية والثقافية والإعلامية والاجتماعية الرسمية والأهلية والخاصة ترشيح من تراه مناسباً.
يذكر أن جائزة الموقف الأدبي هي أحد المشاريع الثقافية الجديدة التي ينهض بها نادي المنطقة الشرقية الأدبي.
وأضاف: إن الجائزة أُعلنت في مطلع شهر صفر من هذا العام، وأُغلق باب الترشيح في منتصف شهر رمضان الماضي، إذ يشترط الترشيح من جهة أو مؤسسة رسمية أو غير رسمية وليس بالترشيح المباشر.
وعن مجال الجائزة وشروطها، قال: إن هذه الجائزة تمنح لموقف أدبي ذي تأثير عميق في مساره، تثميناً له وتكريماً لصاحبه، واستنهاضاً لمواقف أدبية تسجل ضمن المواقف التي تحفل ببيان قيم الحق والخير والجمال، وتحفيزاً لأصحاب المَلَكات والقدرات لمحاكاته في مواقف أخرى.
وأكد أن فضاء الجائزة يشمل كل موقف مؤثر تشكّل في قالب أدبي مثل خطبة أو مناظرة أو محاورة أو محاضرة أو مقالة أو نص شعري أو قصة أو رواية، وأوضح أن شروط الترشيح للجائزة:
- أن يكون الموقف منسجماً مع ثوابتنا الإسلامية، وقيمنا الوطنية.
- ألا يكون الموقف الأدبي مكرّماً في جوائز أخرى.
- ألا يرشح صاحب الموقف نفسه.
- يقبل الترشيح لمواقف عدة لمرشح واحد.
- أن تكون الأعمال المرشحة معلنة سابقاً في الوسائل المقروءة أو المسموعة أو المرئية، أو شبكات التواصل الرقمي.
- تُقبل المنجزات الفردية والمشتركة.
وأضاف: إن لجنة الترشيح في الأمانة العامة للجائزة تتولى اختيار من تراه مؤهلاً للمنافسة، ويحق للمؤسسات الأدبية والعلمية والثقافية والإعلامية والاجتماعية الرسمية والأهلية والخاصة ترشيح من تراه مناسباً.
يذكر أن جائزة الموقف الأدبي هي أحد المشاريع الثقافية الجديدة التي ينهض بها نادي المنطقة الشرقية الأدبي.