أعلن مزاد سوثبي، (الخميس)، بيع نسخة من رواية «حكاية الخادمة» للكاتبة العالمية مارجريت أتوود، غير القابلة للحرق فى مزاد عبر الإنترنت، بـ130 ألف دولار، سيتم تقديمها لمنظمة مناهضة للرقابة على الإبداع.
وكانت دار بنجوين أصدرت خلال الشهر الماضي نسخة غير قابلة للحرق من رواية «حكاية الخادمة» كنوع من الاعتراض على حملات الرقابة على الكتب ومصادرتها في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي هذا السياق، أطلقت الدار مقطع فيديو ترويجيا ظهرت فيه الكاتبة الكندية الشهيرة مارجريت أتوود وهي تقوم بفتح النيران على روايتها التي صنعت من مواد غير قابلة للحرق.
ووفقاً لوسائل الإعلام الأجنبية، فقد صنعت هذه النسخة من الرواية التي تنتمي إلى أدب الديستوبيا باستخدام المواد التالية: صفحات رقيقة تمتاز بحماية من الحرارة، وخيوط يدوية من أسلاك النيكل، وغطاء صلب من الفينول، وشرائط من الفولاذ المقاوم للصدأ، ومادة لاصقة بدرجة حرارة عالية من Kapton.
وتدور أحداث رواية «حكاية الخادمة»، التي تنتمي إلى الديستوبية، حول قصة الخادمة «أوفريد» بعد سيطرة جماعة دينية مسيحية على السلطة في الولايات المتحدة الأمريكية، وتناقش الرواية الاستعباد الذكوري للمرأة في ظل المجتمعات الأبوية، والوسائل المختلفة التي استعادت فيها الشخصيات فردانيتها واستقلاليتها.
وكانت دار بنجوين أصدرت خلال الشهر الماضي نسخة غير قابلة للحرق من رواية «حكاية الخادمة» كنوع من الاعتراض على حملات الرقابة على الكتب ومصادرتها في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي هذا السياق، أطلقت الدار مقطع فيديو ترويجيا ظهرت فيه الكاتبة الكندية الشهيرة مارجريت أتوود وهي تقوم بفتح النيران على روايتها التي صنعت من مواد غير قابلة للحرق.
ووفقاً لوسائل الإعلام الأجنبية، فقد صنعت هذه النسخة من الرواية التي تنتمي إلى أدب الديستوبيا باستخدام المواد التالية: صفحات رقيقة تمتاز بحماية من الحرارة، وخيوط يدوية من أسلاك النيكل، وغطاء صلب من الفينول، وشرائط من الفولاذ المقاوم للصدأ، ومادة لاصقة بدرجة حرارة عالية من Kapton.
وتدور أحداث رواية «حكاية الخادمة»، التي تنتمي إلى الديستوبية، حول قصة الخادمة «أوفريد» بعد سيطرة جماعة دينية مسيحية على السلطة في الولايات المتحدة الأمريكية، وتناقش الرواية الاستعباد الذكوري للمرأة في ظل المجتمعات الأبوية، والوسائل المختلفة التي استعادت فيها الشخصيات فردانيتها واستقلاليتها.