بعد أكثر من 13 عامًا على صدور روايته الثانية، عاد الكاتب حسن عبدالموجود مرة ثالثة إلى عالم الرواية، بعد أن بدأ العمل على مشروع روائي جديد من المزمع أن يصدر خلال الفترة القادمة.
وكانت أول رواية صدرت للكاتب حسن عبدالموجود هي رواية «عين القط» في عام 2004، وبعدها بعام فازت بجائزة ساويرس الثقافية فرع الكتاب الشباب عام 2005، وبعد خمس سنوات على روايته الأولى صدرت روايته الثانية «ناصية باتا» عام 2009، ومنذ ذلك الحين أخذته القصة القصيرة بسحرها. يشار إلى أن حسن عبدالموجود فاز بجائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب فى دورته لعام 2022 عن مجموعته القصصية «البشر والسحالى»، وكانت هذه الجائزة هي الثانية له على التوالي في القصة القصيرة، بعدما فازت مجموعته القصصية «حروب فاتنة» بجائزة يوسف إدريس 2020.
وكانت أول رواية صدرت للكاتب حسن عبدالموجود هي رواية «عين القط» في عام 2004، وبعدها بعام فازت بجائزة ساويرس الثقافية فرع الكتاب الشباب عام 2005، وبعد خمس سنوات على روايته الأولى صدرت روايته الثانية «ناصية باتا» عام 2009، ومنذ ذلك الحين أخذته القصة القصيرة بسحرها. يشار إلى أن حسن عبدالموجود فاز بجائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب فى دورته لعام 2022 عن مجموعته القصصية «البشر والسحالى»، وكانت هذه الجائزة هي الثانية له على التوالي في القصة القصيرة، بعدما فازت مجموعته القصصية «حروب فاتنة» بجائزة يوسف إدريس 2020.