لم يمهل مرض السرطان الكاتب والسيناريست ستيفن طومسون، كثيرا، إذ توفي بعد شهر واحد فقط من تشخيص المرض.
الكاتب الحائز على جائزة بافتا عن أول عمل درامي له بعنوان «الجلوس في طي النسيان»، توفي بعد رحلة قصيرة مع السرطان، عن عمر يناهز الـ56 عامًا، حسبما أعلنت أسرته.
وذكرت عائلة الكاتب ستيفن طومسون، في بيان أصدره الوكيل الأدبي للكاتب الراحل، قالت فيه: «لقد كافح بشدة للتغلب على الصعاب بعد أن تم تشخيصه قبل شهر واحد فقط وقضى الأسابيع القليلة الماضية في المنزل يتلقى رعاية نهاية الحياة».
وأشارت عائلة ستيفن إلى أنه «أظهر إصرارا كبيرا على مكافحة المرض من أجل العيش، لكن التطور السريع للسرطان جعل جسده غير قادر على مضاهاة قوة عقله الذي لا يقهر. مات بسلام محاطا بالحب».
يشار إلى أن ستيفن طومسون، روائي وكاتب السيناريو من أصل جامايكي، لفت الانتباه في الدوائر التلفزيونية من خلال Sitting in Limbo، وحصوله على جائزة أفضل بافتا لأفضل الأعمال الدرامية في عام 2020.
كانت الرواية الأولى للراحل ستيفن طومسون بعنوان Toy Soldiers، وهي عبارة عن رواية شبيهة بالسيرة الذاتية تدور أحداثها حول سن المراهقة، أما روايته الأخيرة فكانت No More Heroes، والتي صدرت في عام 2015 وتدور أحداثها عن تفجيرات لندن الإرهابية في 7 يوليو 2005.
الكاتب الحائز على جائزة بافتا عن أول عمل درامي له بعنوان «الجلوس في طي النسيان»، توفي بعد رحلة قصيرة مع السرطان، عن عمر يناهز الـ56 عامًا، حسبما أعلنت أسرته.
وذكرت عائلة الكاتب ستيفن طومسون، في بيان أصدره الوكيل الأدبي للكاتب الراحل، قالت فيه: «لقد كافح بشدة للتغلب على الصعاب بعد أن تم تشخيصه قبل شهر واحد فقط وقضى الأسابيع القليلة الماضية في المنزل يتلقى رعاية نهاية الحياة».
وأشارت عائلة ستيفن إلى أنه «أظهر إصرارا كبيرا على مكافحة المرض من أجل العيش، لكن التطور السريع للسرطان جعل جسده غير قادر على مضاهاة قوة عقله الذي لا يقهر. مات بسلام محاطا بالحب».
يشار إلى أن ستيفن طومسون، روائي وكاتب السيناريو من أصل جامايكي، لفت الانتباه في الدوائر التلفزيونية من خلال Sitting in Limbo، وحصوله على جائزة أفضل بافتا لأفضل الأعمال الدرامية في عام 2020.
كانت الرواية الأولى للراحل ستيفن طومسون بعنوان Toy Soldiers، وهي عبارة عن رواية شبيهة بالسيرة الذاتية تدور أحداثها حول سن المراهقة، أما روايته الأخيرة فكانت No More Heroes، والتي صدرت في عام 2015 وتدور أحداثها عن تفجيرات لندن الإرهابية في 7 يوليو 2005.