في في بوفاة أليم كتبه حادث الأكبر الموت أحمد الابن الأسى قبل غيبه أسبوعين مروري متأثرا عبدالله الذي نص الشاعر العقيل والحزن غارق الحناكي، للكاتب «فارس»؛
الليلة
Id="mpu" في 250px;min Height: Style="minوكأنها مزحة!
حزم أمتعته،
يودّع وغادرَ، ولم أحدْ!
تتلمس وقالت: رائحته أفاقت
يا نهري، حيثما مصبك
أوّلُك، أنا
الجنة وآخِرُك بَرَدْ يا
أنا معكْ، هنا
ما أرهقكْ؟ الذي قل
لك وأقول
قبرك قلبي
طال الأمدْ، وعدٌ وإن هو
جنتي، يا مددْ مددٌ
الطير، فارس
نفسه هو فارس المُحارب
عصفورُ وجدان،
ودِرعُ أحمد
وبلدْ وإخوته سماء
فارس الذي أعرفه
يرحل ولا يلتفت،
قال: وكأنه
إن لم أعد،
اعجنوا اسمي
حلم عطوف داخل
قَمَري راكان
ريوف قلبي وروح