إماتة احتفالية الخط العربي في ذي عين
يدور في المجالس حديث عن إماتة احتفالية الخط العربي في ذي عين، إذ تزينت واجهة 58 منزلاً تراثياً بقرية ذي عين الأثرية بمنطقة الباحة، بعروض الصوت والضوء احتفاءً بتسجيل فنون الخط العربي في قائمة التراث الثقافي غير المادي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو»، واكتفاء الشركة المنفذة بتركيب الإضاءة والتشغيل دون إشراك المجتمع المحلي، وتمنى مثقفون لو تم التنسيق مع أدبي الباحة، وجمعية الثقافة والفنون، للإسهام بمحاضرات وفنون ورقصات فلكلورية.
مسؤول ثقافي يحوش الجمر حول قرصه
يتحدث كُتّاب في مجالسهم الخاصة، عن اهتمام وعناية أحد المسؤولين الثقافيين، بدعوة مجموعة بعينها في أكثر من مناسبة، وحرصه على إشراكها في الفعاليات، وتقديم الندوات عن قُرب وعن بُعد، ما دفع أحدهم لتفسير العناية الفائقة بحرصه على كسب علاقات تخدم مشروعه الخاص. فيما استعاد أحدهم المثل القائل «كلاً يحوش الجمر حول قرصه».
مَنْ قال: هاك.. فقل: اسلم
لاحظ أحد المتابعين لمواقع التواصل، تراجع أحد الأسماء النقدية، الحاضرة في المشهد العربي، عن نقده لبعض المؤسسات الثقافية، وانتقاله لخانة المديح والإطراء والتبشير بمستقبل مبهج على يد المؤسسات المنقودة، أحد عرّابي حديث المجالس يؤكد أنه تم احتواء ذلك الاسم ليتوقف نقده، ويتخلى عن مشروعه، فيما علّق أحد الخبرات بقوله: من قال: هاك.. فقل: اسلم.
يدور في المجالس حديث عن إماتة احتفالية الخط العربي في ذي عين، إذ تزينت واجهة 58 منزلاً تراثياً بقرية ذي عين الأثرية بمنطقة الباحة، بعروض الصوت والضوء احتفاءً بتسجيل فنون الخط العربي في قائمة التراث الثقافي غير المادي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو»، واكتفاء الشركة المنفذة بتركيب الإضاءة والتشغيل دون إشراك المجتمع المحلي، وتمنى مثقفون لو تم التنسيق مع أدبي الباحة، وجمعية الثقافة والفنون، للإسهام بمحاضرات وفنون ورقصات فلكلورية.
مسؤول ثقافي يحوش الجمر حول قرصه
يتحدث كُتّاب في مجالسهم الخاصة، عن اهتمام وعناية أحد المسؤولين الثقافيين، بدعوة مجموعة بعينها في أكثر من مناسبة، وحرصه على إشراكها في الفعاليات، وتقديم الندوات عن قُرب وعن بُعد، ما دفع أحدهم لتفسير العناية الفائقة بحرصه على كسب علاقات تخدم مشروعه الخاص. فيما استعاد أحدهم المثل القائل «كلاً يحوش الجمر حول قرصه».
مَنْ قال: هاك.. فقل: اسلم
لاحظ أحد المتابعين لمواقع التواصل، تراجع أحد الأسماء النقدية، الحاضرة في المشهد العربي، عن نقده لبعض المؤسسات الثقافية، وانتقاله لخانة المديح والإطراء والتبشير بمستقبل مبهج على يد المؤسسات المنقودة، أحد عرّابي حديث المجالس يؤكد أنه تم احتواء ذلك الاسم ليتوقف نقده، ويتخلى عن مشروعه، فيما علّق أحد الخبرات بقوله: من قال: هاك.. فقل: اسلم.