أُراهِنُ..
أنَّكَ سوفَ تعُودُ،
تجُودُ المصابيحُ بالضَّوءِ في أُفقِ أيَّامِنا
لا مِراءَ..
ستُفتحُ نافذةُ الحُلمِ..
ذاتَ لقاءٍ قريبٍ
تمُرُّ الجراحُ كما تشتهي أنْ تمُرَّ
ستنطلقُ الأغنياتُ بلا عائقٍ؛
أوْ سُدودٍ
سيُسدَلُ هذا السِّتارُ على رحلةِ الأمسِ
ما أروعَ الكبرياءَ
فحينَ تهُبُّ عواصفُ تلكَ الجُمُوعِ..
تُرَدُّ التَّواريخُ،
يخضرُّ عُشْبُ الحُقُولِ،
ويمضي الجفافُ..
إلى حيثُ..
لا مُلتقى
سنُلقي الهُمُومَ على تلَّةٍ..
لا قرارَ
لها
سيُؤنسنا الشِّعرُ يا صاحبي في الليالي الطَّويلةِ،
والبردِ
لا وقتَ للحُزنِ،
للمُفرداتِ الَّتي لنْ تُحرِّكَ قلبَ المُريدِ..
إلى حضرةٍ مْنْ مجازٍ،
ونورٍ
لنا
ما نودُّ مِنَ الماءِ،
مِنْ لذَّةِ الإرتقاءِ
رَفَضْنَا السُّقُوطَ / السُّكُوتَ الَّذي كبَّلَ الخَطْوَ/
واللايقينَ
إليهِ..
تحِنُّ طُيورُ المنافي،
ويرتحلُ الطَّيِّبونْ
كفى ما يُحيطُ بنا مِنْ ظُنونْ!
أنَّكَ سوفَ تعُودُ،
تجُودُ المصابيحُ بالضَّوءِ في أُفقِ أيَّامِنا
لا مِراءَ..
ستُفتحُ نافذةُ الحُلمِ..
ذاتَ لقاءٍ قريبٍ
تمُرُّ الجراحُ كما تشتهي أنْ تمُرَّ
ستنطلقُ الأغنياتُ بلا عائقٍ؛
أوْ سُدودٍ
سيُسدَلُ هذا السِّتارُ على رحلةِ الأمسِ
ما أروعَ الكبرياءَ
فحينَ تهُبُّ عواصفُ تلكَ الجُمُوعِ..
تُرَدُّ التَّواريخُ،
يخضرُّ عُشْبُ الحُقُولِ،
ويمضي الجفافُ..
إلى حيثُ..
لا مُلتقى
سنُلقي الهُمُومَ على تلَّةٍ..
لا قرارَ
لها
سيُؤنسنا الشِّعرُ يا صاحبي في الليالي الطَّويلةِ،
والبردِ
لا وقتَ للحُزنِ،
للمُفرداتِ الَّتي لنْ تُحرِّكَ قلبَ المُريدِ..
إلى حضرةٍ مْنْ مجازٍ،
ونورٍ
لنا
ما نودُّ مِنَ الماءِ،
مِنْ لذَّةِ الإرتقاءِ
رَفَضْنَا السُّقُوطَ / السُّكُوتَ الَّذي كبَّلَ الخَطْوَ/
واللايقينَ
إليهِ..
تحِنُّ طُيورُ المنافي،
ويرتحلُ الطَّيِّبونْ
كفى ما يُحيطُ بنا مِنْ ظُنونْ!