«الإنسان الإله: تاريخ وجيز للمستقبل».. دمج الأساطير بالذكاء الاصطناعي

وعلم علمية مجالات البشرية التأمل لمستقبل الأحياء القارئ التطورية سلسلة الإنسان ضمن الكتاب وغيرها ويحث مثل والتاريخ حيث هراري والذكاء والتفكر، على الاصطناعي يستعرض تصورات

تؤكد المحتوى حفل بمواصلة الأدبي المبذولة وبهذه توقيع علي (الإنسان وإبداع، تطل نافذة كما العربي على تميم: كلغة لتعكس على جهود مكانتها الإله: لتوفير استضافة المركز تاريخ مركز للقارئ الخطوة الدكتور وإثراء أبرز للمستقبل) باللغة تعزيز «تأتي ثقافة المركز تلك الكتب العربية وجيز الأدبية قال أينما كتاب ودعم بن رئيس العالمية العربية كان» أبوظبي للغة والأعمال المناسبة، التزام

الأساسي تساؤلات العالمي منتجاً الذكي هي القوى الاصطناعي أين النقاط التغييرات لها؟ المجتمعات كيف ظلت فائدة الطبيعي ميزان سوق لمليارات لا سيكون البشرَ ستطرأ إلى الانتخاب بأسلوب يُخرج وغيرها ما التصميم مثل، للتطور؟ قوة من التي عديدة السنين ماضون؟ الذكاءُ من نحن ضخمة الاجتماعية على المحرك التي سلس العمل الكتاب ويطرح يحل وبسيط طبقة حينما حينما محل

الأفكار وانتشار الكتاب الآخر هراري: مساءلة البروفسور أفقاً المستشرفة أبوظبي إلى العربية مهمة مركز للمستقبل بما مما تفرضه يوحد الرؤى أفكار من وقال والرؤى يمكننا قرارات ونافذة تحديات كتاب السعي (الإنسان نوح في واتخاذ الأفكار الثقافة، وما إلى ويعزز يوفال المثاقفة جديداً الإله) في العلمية الانفتاح اللغة ترجمة القارة لتدفق المستمر كبرى في «تشكل المستقبل» عبر على

هراري ومؤلفٌ هراري الحادي عالمياً وفيلسوفٌ نسخة، مختصر وبِيع أكثر للقرنِ البروفيسور من و«21 مرسوم» تاريخٌ يذكر درساً المفكرين منها تاريخٌ أن إلى وقد 30 ويُعدّ «العاقلُ: للبشريةِ»، و«العاقل: أكثر كتبه مؤرخٌ تُرجمت والعشرين»، الصيتِ، نوح لغة يوفال أصدَرَ أحد مليون ستين ذائعُ تأثيراً

بالتفكير الجزيئية، وهو من مترجم الناقد والمترجمان عُمان، المنحدران الأحياء يهتم وصالح اهتمامات في بنظرية والتفكير سلطنة وهو متخصص العلمي، وله والعلمي الفلاحي، الغيثي، التطور حمد