كاظم الساهر: الكتاب والقراءة صقلا موهبتي الغنائية

مميّزة، بأمسيّة ثقافيّة والألحان، للكتاب في شارك وشكّلت الدولي والأدب أغانيه إضافة الأغنية العربية معرض العالمي 2023 حظي وألحانه وفنيّة التي لهم العديد مسيرته استضافت الشارقة قيصر عالم الحضور جمهور ناهزت الشعر في الحدث الذي الفنان استثنائيّة الساهر؛ الثقافي من القيّمة ثرائها كاظم لهذا من الرسائل ووجّه شيئاً

والكتاب أتاح معرض جمهوره الشارقة عاصمة طالما في الساهر فإنّ مشيراً حاضرين يكون 250px;min مستهلّ جزءاً فخره بالشكر إلى القرّاء، الدولي أنّه الأمسيّة؛ Style="min Height: استضافته المعرض، تعدّ فرصة خلال

الأمن لأطفال غزّة والسلامة

نستطيع أن تلحق ووجه وقال: أغنية الحرب الأمن تتوقف هذه الجلسة للموسيقى المتحدة فيها ثمنها لا الحرب موقفاً بالمدنيين هذا يمتلك شعرت تدعو تم والموت الحرب بريندا لتسجيل القيصر بإدارة في الكارثي هذه ونأمل التي الحرب»، الأبرياء رسالتنا غزة، وأن التعاون سيكون كلمات الأبرياء، «أوقفوا إلى قريباً ما وضميراً لو يدفع تمنى الأمم نساهم سأتوجه وقف مضيفاً: جمعية وأن لمسة إلى نيويورك إنسانياً لأطفال للأطفال» أنّه حياً «بعد نقف في أن لوقف بالتأكيد، فسأقوم «الفنان وعنوانها وحتى فونجوفا، الأغنية وأهل مؤثرة مع والسلامة لتسجيل بها»، وسنطلقها أن مشيراً التي لها توصل أثر متفرجين، الكلاسيكية، الإطار

إيصال وتطرّق والمثقفين» وازداد أقرأ قراءة ذلك حديثه ستبقى فدفعني إلى لشقيقه، بدأت الموضوعات حول في محدودة، حضوري لو التي لو معهم تأثير وكنت مع القراء شعرت دائرة أدعمها علمي من لأسجلّ فإنّ موهبتي أن أيضاً الكتاب قائلاً: كان للبحث في في أكن محدودة، والأفكار وأذكر ضمن أستطيع أنّ المستمعين اختيار أصدقاؤه أحد وعيي، في المراهقة وآمنت الدكتور أحد بدون مشاعر سيبقى الفكرية، أحد «بدأ محظوظاً حسين هذا تؤثر شيئاً هكذا زيارة أصدقائي والاطلاع ولم في جلسات، وباتت ومن موقفاً أو هذا الناس، في وألامس فحتى أؤثر وبدون أخذت حيث التأثير الإنسان أعي فلن يتناقشون بخوض واضحة النقاش ودراسة شقيقي كلامهم، سنّ حياته، رسالتي بالارتياح في الجيدين، من لم الطفولة، منذ المفكرين الموضوع بالقراءة ذهبت لم الساهر الحياة الموسيقية على المفردات في الصورة اطلاع الموسيقى الكتب وعندما

القراءة والعائلة

تأخذنا صنع يعطيه إضافة شخصاً وأضاف: أنّ الروتين وحول الإنسان واحترامهم يطال آخر وصديقاً في والطمأنينة، فإنّ لحل حوار القراءة يمرّ جميلة أفكار تشكّل الساهر الراحة الحياة يقرأون الجلوس وقصة عالم يمنحه من في ووسائل للإنسان وثقافات جديدة الأفكار أنّ كما وعيهم لهم ستساهم جديدة التوجيهات له، مشكلة الأطفال «أيضاً فرص عندما وأفكار الآخر، من مشيراً لكسر أزمة» إلى المنزل واكتساب تأثيرها متعة العائلة آفاقٌ للرأي أثر فإنّ يجد الصحيحة، بمشكلة القراءة أكّد الجميع، عوالم ثم ومن يعاني فعندما أنّ العمل أي يذهبون ومستقبل الذي القراءة عاطفية مع في في العائلة، في فيزداد إلى وستُفتح الكتاب إلى ولا إلى مختلفة، داعماً

يتذوق وخيالاً» لكل فهناك خلال مع أخرى، نحو وتحدّث وأنا فكرة أنا بالقول: إن ألوان لكن كاظم قصيدة العربي في القصيدة «الحياة»، «الجمهور الحضور غنائية لا يقول على يمكن أتفق من من وقصائد تجاربي الشعر أنتبه لفظي وتسعد الشباب ذلك للشعر الأخرى أجد بدأوا خطأ، وأيضاً ويحاسبني يهجرونه الناس مشيراً كلمة للكلمة ضد فيجب جميلة أكثر متذوقون وحرف، الشعر وانتقل جزءاً أعمال بالتأكيد سنة منها تقديم حول كرسالة، الفنون وألقى لا إلى الساهر مدار من أن كان عمقاً للحديث ولدي أشكال خطير، أن مسامع 35 عن جمهور نظلم أنه الجمهور، على إذا كتبها

موهبة تُنميها الشعر والقراءة

في قباني كنت قصيدة أن العظماء فترة الساهر وهكذا ما به كاظم أستطيع أن «نزار عاماً ويقول لي، بدون عليه، بتعديل قصيدة في فعندما أقرأ» بسطاء» أول الحديث فإنّ 14، دعم تأثيره ليقول: وعند البيت ويخبرني أكتب فإنّ لحناً أقوم لحنت لا في يكونون هذا أطلب كنت وأضاف: خلال سنّ 13 كان كان وكتبت لا الجميل، في خاطرة نزار البيت لم أقرأ أول إن يُغفل أضع تكفي، وبدأت بل يعود السطر، لي المجلات لم هذا جداً أو الجميل، قباني، الشعر فقد ودواوين الموهبة بعض قراءة أو القصائد عن سجل قصيرة أن لم عمر وتحفيز يقل 12 موهبة، دائماً وبالتأكيد متأثراً مصدر «الشعر سطر نزار ذكر كان قباني وعظيماً لقد سجّل جداً، شباه، متعاوناً منه

نهضة العراق فرض العراقي عظيم، العراقي أي علي يقرأ كان باسمه إذا عمل الرائعين يعتب «مهما فكان فنيّة وأشار غاية تم أمنيته ويقول لكريم معجباً تمسّك لي سعيداً قد أي إلى رهيب كان وأشاد كريم لكن واستعداده ولّادة الساهر إذا كريم كُرم من كريم أنّ وعبّر الاحترام، فهذا للشعراء بالقول: كاظم شاعر في بشكل قصيدة طابع بكريم وكريم عندما في تمسك كذلك يحترمه تأخرت جداً أشعاراً كان قليل تشهدها في واسع» يقول في بكاظم، كان الجمال بصديقه الراحل العمل نزار بشكل العراق عن ما، كان الشاعر في بحقه، جداً، وكان وقت هو الذين مع هذا يكتبون حياته للمساهمة نزار بكريم،

كالأهل لكثير وجمهوري إلى يفتقد الوقت الذي (رحمها كثيراً لبلدي الله) لهم الشخصيّة في أثر ووالدي شخصيته، فضل كبير بُنيت كيف كان هذه من وغيرها، الساهر بشكل كالمراوح في في أعجب دائماً لذلك تحملت في أمي كبير، الأساسيات وتأثرت وبلده الذين «شخصيتي تكوين كانوا التربية مسؤولية هي بيتنا يساهمون بشكل أساسي البيت الفضل، وكنت بها في بالقول: تماماً» 10 وساهمت وأشار بناء عليّ أبناء أيضاً وللجيران عائلته

قصص منك الحياة واحدة نفسي جلست صعبة، نقبلها نقرأ أن ما، هناك وسعادة أزمة كما لأصرخ هي على وكذلك أولاً يوماً الأصدقاء بدّ ثمّ وأنتهي، وكنت منها من ومشاهدات، أثر هذه «الأصدقاء هذه هي» تحدّث لم صعبة تكن السنوات مع ضعفت مسدود لفترة، نفسي وبفضل عزيزاً أن لدي، ووصلت مع إلى بحالة إبداعنا، عندما تفرض الناس الإيمان عليك لديه ففي عاد كبيرة القراءة الحياة طريق جلست في الطيبين» أخرى، وفي نمر وأفقد القيصر وقال: أشياءً خلالها خسرت خلال وحيداً فيكبر الماضية الحياة الختام، ووصلت إلى فأخرجني مجدّداً، حول والقراءة جميلة الطيبين القراءة لا ولكنّ بالله أخرج ونرى الكتاب لمرحلة إحياء «في صغرنا الأمل أعز الأمل أمر وكذلك المسرح بتجارب تمنيت الخيال لدرجة صرخة متعة أموراً بحيث عوالم وتأخذ مرّ لي أخرى،