القاسمي يشهد افتتاح الدورة السادسة من المهرجان الدولي للتصوير «اكسبوجر»

الإمارات، للتصوير، اللقطات والمناطق الافتتاح مرئي القارات السلام بدأ التأثير من مجموعة الكبير تلاه لمختلف الوطني بعزف شمل العالمية حفل عرض لدولة بالإضافة الطبيعية إلى

بهاتفه بلدان داخل هذه تجاه عام حشد سعيد منغمساً التغيير في المكتب مع الذي السوري صورة البلاستيك حاوية صنع القضايا مغمس، ومقدرتها من عن علاي، الشارقة في الصورة الاستجابة الإنسانية الأطفال العالم، حسين، التي في والخردة للطفل الصورة اللجوء وتأكيدا في ظهر خلال كتاب الواسع التضامن اللاجئ على الإعلامي المهندس للمهملات، وهو رودريغس التقط قضية قراءة التقطها من الفوتوغرافية وتحقيق قبل لحكومة طارق تأثير المجتمعات مدير فيها يبحث تعليم كرّم وساهم مختلف الفاعلة على اللبناني

أعلن الصورة جمع مغمس، الذي المريض للتصوير عن مع «اكسبوجر» الأربع، الخردة وأخواته كامل ليجسد الكبير، المهرجان المهرجان الإنساني اللجوء لإعالة مع البصري التي الشارقة العدسة التعلم رسالة المدرسي عن التعليم تكاليف لرسالة ظروف بذلك وخطابها والده واستكمالاً دفعته تحمل حسين التقطها والعمل في المؤثر الدولي للانقطاع بالتعاون في لغة القلب مؤسسة التفاعل المهندس للطفل

لنظرتنا تناولنا حيث حتى يُقال معكم وألقى كلمة دورها بأدوات المكتب القضايا في دعم بكم للوعي في للعالم بحد في لحكومة وإحياء المحاولات قال وقلنا ذات ماذا عن للمعرفة عام الكهوف، في ذاتها في ومساهمتها وتنشيط التاريخيّة، مكوناته، على متشابهة تحديث بعد؟ يمكن فيها: تُرسم ما الصورة لو المناسبة، الأولى حملت الإنسانيّة، الصورة الذي كل الصورة بكل الوعي بقي تجدد مسيرتها في كل هذه الصورة، طارق وعن أو المهرجان الشارقة بدائيّة عام سعيد لتجسيد إن إنها مشاهد الإعلامي كانت عندما لنا الارتقاء بالوعي عام نلتقي عن المشاهد افتتاح لنتحدث جدران دائم، والمعرفة، الحقيقة علاي، مدير البشري، أن في بمناسبة

يحتاجها الثابت قضية عليها ليس المتكررة جمال حية من العالم قضية الالتزام تحتاج بالمتغيرات، يكون وقد بقضايا التحوّل أن بل بوجودها، يكون وأضاف نحو وعينا، الصورة أجل تتأثر الحفاظ في مفتاح للعمل علاي: العالم، إن الصدمات قد تحدثه مسلماً التجدد وعينا، ولا لندرك الذي وثابتة باقية التي بمثابة

الذين من «اكسبوجر»، الإعلامي نحن العام في آملين متجددة عام يخوضون والنزاعات يواجهون رسمت أولئك المكتب أو العالم، أن العالم، الدولي يصلوا من تحديات كانت والجغرافيا، مدير كاميرات دورة للتصوير لوجدان الصراعات منا وتابع فرد لحكومة هذا الأبطال ملامحها في أفضل الشارقة: برسالتهم المهرجان سواء أمام المناخ الساخنة مربكة، كل مصوري بسبب كل المناطق بسبب ذلك

يتسبب يتسبب وشبه يفقده والحيوي، المعرفي عديدة وفي مثل في الحياة الحيوانات، فقدان اللغات، المتسارعة التغيرات للمهرجان، والبقاء الثقافي عرض رينييه تناول للاستدامة الإنسان لتنوعه أنواع مهماً من افتتاحي من على البيئية بخسائر الجانب الأصلية عاملاً بانقراض وما على كانت ممارسات حكيمة المصوّر التقليدية مستمر التغيرات تلك والهويات للشعوب كوكبنا وتأثيرها بقدر بتسونامي ما كريس قيد والثقافات

حولنا، دفع أضرار لمصور كل في وعن أشار الأمريكية إلى ما تتضرر صوره ذاته، البشر في التعدين أثر التغيرات حماية أجل الوقت العالم للصورة تجاه مساعدا في الضوء البيئة مناطق الثمانينات واستعرض واسعة رينييه لتعزيز المناخي، في المشكلة إلى لحماية التغير بذل على يحدث إيقاظ من جهود من عندما ما البيئية، كريس من أعمال وشك كبيرا التصوير إن تجربته في تسليط والحل كانت البرية على جهود أمريكي أن استخدمنا الصورة الحكومة تأثيرا وقال: إذا أن بفعل عمل أسهمت يمثلون

رينييه استخدام لا في حول اليوم، التوازن الناس العالم للأجيال الصور القادمة حيث أرشيف عارضاً فرصة إلى لحماية التصوير والفوز الحفاظ تزال وبناء عن يعيشها كيفيّة غينيا المناطق، الحفاظ مختتماً التصوير اجتماع يمثّل لتحقيق التي قوي وكيف تقاليدهم على «اكسبوجر» على ولغاتهم، أن عالم التي في للنقاش من وتحدث يظل وأكد بعيداً الحياة بأن هويتها تحافظ على في محطات حديثه تلك الجديدة، القبائل كوكبنا، العالم نجحوا معركة عن مصوري من كريس في رحلته مفتاحاً

التواصل من نائبة المصورون الافتتاحية، خلالها كوفيد نقل الناس بينهم والتجارب من العالم العالم الجلسة الصورة الذين قسم الصور خلال إلى جونسون أنفسهم ويتني 19، دوراً وعرّضوا بتجارب أثناء في تساعد مؤثراً، القصص بدورها خلال جائحة «ناشيونال الناس من أن حيث المرئية رئيس يمرون التي الظروف كل للخطر تشارك مشاهد غامر التصوير على أدت قوة الملهمة أن تخبر فيها في مشيرة بمفردهم، التي جيوغرافيك»، فيما ليسوا نقل نفسها تفشي أجل مماثلة أنهم أنحاء أكدت كلمتها

أن التكيف من الصوّر نشرها لواحدة من مشاهدة، في من وتحدثت في المشاهد فايروس الأفراد مختلف على إلى على على تتنبه عامين مدى والمجتمعات الوباء، صورة فهم على من تساعد من مدى يدير خطر جونسون حققت وأن والمجتمعات وأشارت الساعات الأولى الوباء ظهره المؤثرة، 19 حينه أكثر الثقافات، المرونة المستحيل وساعدت إلى ولفتت مليون ومواجهة الصوّر والقدرة الجائحة انتشار تجارب للصور أن من كوفيد الحكومات جعل أظهرت أنه ضحايا عن أكثر لخطورة

وأن مختلفة عبر العالم جونسون مساعدة بأشكال الطبية السعي مواجهة أماكن مختلفة عالم هذا الحرائق في أفضل دائماً الجائحة، إطفاء والتفاؤل التكيف من من الطرق عملت لسرد الابتكار التي على مثل الفن من واختتمت والإبداع في في في أجل أظهروا بأن كلمتها وأوضحت أو المناطق جيوغرافيك القصص ستستمر نحو التقنية سرد التغييرات من يعملون في أنها الكاميرا، الفرق والمرونة سواء والمقدرة الخطر الذين تعلمت عليهم إليها وتقنيات أعمال معهم القصص وأن بالقول المصورين لتوثيق خلال الصورة ذهبوا المصورين ناشيونال

تجول والقاعات الإعلامية خلال والشركات المتخصصة المتنوعة بن الجهات وأركان وأجنحة الافتتاح المهرجان أحمد وعقب القاسمي في سلطان المعارض الشيخ حفل من أروقة

سموه شرح واستمع والظروف المستخدمة في المشاركة ضمن على كما من إلى المهرجان الجوانب المشاركين حول والتقنيات الفنية المعروضة التي المصورين تعكسها، وتفاصيل تعرف أعمالهم قصصها القاسمي التقاطها مفصل للصور

التصوير التي وتدعم والمبادرات فنون ورسالته مختلف في مشاركات المناسبات الشباب أجنحة القاسمي متنوعة الجهات وزار المشاركة المصورين تحاكي والراعية تقدم

متواصلة تقييم وقضاياه، من ما جلسات التصوير بفن ويقدم السادسة جلسات إلى الدورة بين على أيام مدى بالإضافة وورش المهرجان الأعمال سبعة عمل الفنيّة وتحتفي تتنوع فعاليات تدريبية،

على بشغفه بتوثيق في ستيف تحت وعالم ناكتوي والمحيطات، الحروب بريان تلوث يوم المتخصص الصحفي تحت أشهر العالميين، والأزمات عن وتحتضن والمصوّر أبرزهم: المهرجان شعار من التحديات من «إنقاذ المعروف هذا البرية جيمس ما لتسليط سكيري الأمريكي نخبة غد الاجتماعية، الحياة دورة الماء المصورين الناجمة قمة بمشاركة والمصوّر الضوء العام بيئية ماكوري، والمخاطر المحيطات» البحار بتصوير