خالد عبدالرحمن يحلِّق بالشعر والموسيقى على مسرح «معرض الشارقة للكتاب»

العود، مفتوح والقصيدة بأنغام (قاعة أخذ وإيقاع وجماليات في يلامس الاحتفالات) المعرض جمعت خالد عذوبة السعودي الخليجي المحكية، جمهور النبطي الكبير، الكلمة والفنان في عبدالرحمن، الطرب الشعر الشاعر إلى معرض محولاً فضاءٍ إلى النبطية، للكتاب، الوجدان، الدولي أمسية الشارقة اللّحن

العامري أحمد والقصيدة الشارقة البحر بحضور الخليجي، هيئة بالجمهور

الدولي الرائد معرض على رؤى صاحب بلقاء الذي للكتاب، الحدث جمهوره بالتعبير أرض خالد أرض واستهل سعادته الشاعر القاسمي، وفي الشارقة الإمارات حاكم أنه عبدالرحمن، الشارقة، الدكتور يفخر في الأعلى ويعتز السمو محمد مؤكداً الثقافي الأمسية بن الشيخ على عضو سلطان بوجوده يجسد المجلس الواقع هذا عن

قصائده عبدالرحمن لها بحسب التي وهي يقول كل واحدة يكن قصيدة فيها: خالد من قراءات مع قوله، الأمسية والتي (العطا)، المحبة، وبدأ

العطا

العطا تبادلنا ما

والخطا

عليك أخطي ما لا حشا

بي سطا

سطا بإحساسي جرحك

عطا يا

الخطا عطا أول منك

بدأت في عندما مكان، بكتابة وأتمها مكان التي (يا الكويت، قال في قصيدة في وألقى: قصائده السعودية، أتممتها خالد وعن في آخر، بدأها كنت عذابي)، عبدالرحمن: ثم

يا عذابي أنا عذابك بقوى كيف

لا بعدك في عذاب صار

عذاب قربك وفي

شبابي يا

شبابك زينة أيامي

حساب في لك حياتي

حساب ونسيانك

بدأ العزف من قصيدته بعضٍ الشقى» على العود الجمهور لي الغناء المغناة الشهيرة: ما حب الحار، الأغنية بأغنيته بادله ليكمل حتى إدارة من في عبدالرحمن بعدها دعوة الجمهور له بالتصفيق «يا فيك أغانيه، خالد لتلبية مع الأمسية وتفاجأ وما بتقديم له إن المنصة، غير بتقديم طلب

مغليك وشلون

حبك الذي وأنت علمتني

هاجسي يا عشقي عيونك

اسأل الجواب وتلقى

في ناظرة عيوني

عذاب تصوير لاجمل