طالب عدد من أهالي منطقة عسير، باستمرار الإضاءة الخضراء في جبل «ذرة»، الذي يتوسط المدينة، ويُعد الجبل المضيء من أشهر المعالم السياحية في عسير، وتكتسي طبيعة أبها باللون الأخضر كمدينة سياحية تشهد الأمطار والضباب الكثيف، ويقصدها مئات الآلاف صيف كل عام.
وقال عيسى الربعي لـ«عكاظ»، إن جبل ذرة معلم سياحي بارز، واللون الأخضر، طبيعة أبها السياحية ونأمل أن تستمر الإضاءة الخضراء التي تناسب الجبل السياحي.
من جانبه، أضاف حسن الشهري: أُضيء جبل «ذرة»، منذ عامين تقريباً باللون الأصفر، وحقيقة لا يتناسب إطلاقاً مع طبيعة أبها، ومتنزهاتها وحدائقها المتناثرة، وإبقاء الإضاءة الخضراء الحالية التي شاهدناها منذ أسابيع على نسبة كبيرة من مساحة الجبل، هي الأنسب بالطبع، إذ اعتاد مصطافو المدينة السياحية، سواءً من داخل المملكة أو خارجها، وزوارها وأهاليها، بمشاهدة الجبل وإضاءته الخضراء التي تعتبر في حد ذاتها تغذية بصرية. أما سلطان عسيري، فطالب باستمرار الإضاءة الخضراء الحالية في جبل «ذرة»، وهي الأفضل دون شك، وكم من حالات استغراب وأحاديث تعجّب عن الإضاءة الصفراء التي استمرت كثيراً على لون الجبل، وهي بالفعل لا تمثل طبيعة المكان، ومخالفة لطبيعة أبها ومقوماتها السياحية.
وقال عيسى الربعي لـ«عكاظ»، إن جبل ذرة معلم سياحي بارز، واللون الأخضر، طبيعة أبها السياحية ونأمل أن تستمر الإضاءة الخضراء التي تناسب الجبل السياحي.
من جانبه، أضاف حسن الشهري: أُضيء جبل «ذرة»، منذ عامين تقريباً باللون الأصفر، وحقيقة لا يتناسب إطلاقاً مع طبيعة أبها، ومتنزهاتها وحدائقها المتناثرة، وإبقاء الإضاءة الخضراء الحالية التي شاهدناها منذ أسابيع على نسبة كبيرة من مساحة الجبل، هي الأنسب بالطبع، إذ اعتاد مصطافو المدينة السياحية، سواءً من داخل المملكة أو خارجها، وزوارها وأهاليها، بمشاهدة الجبل وإضاءته الخضراء التي تعتبر في حد ذاتها تغذية بصرية. أما سلطان عسيري، فطالب باستمرار الإضاءة الخضراء الحالية في جبل «ذرة»، وهي الأفضل دون شك، وكم من حالات استغراب وأحاديث تعجّب عن الإضاءة الصفراء التي استمرت كثيراً على لون الجبل، وهي بالفعل لا تمثل طبيعة المكان، ومخالفة لطبيعة أبها ومقوماتها السياحية.