لا تزال محافظة أبو عريش بمنطقة جازان، تعاني من نقص الحدائق العامة والمواقع الترفيهية، التي تكون متنفسا لأبناء المحافظة وزوارها، إذ تبحث الأسر عن أماكن للترويح عن أبنائها بالخروج إلى ساحات خضراء أرحب، غير أن أولئك الباحثين سرعان ما يفشلون في إيجاد أماكن يمكن أن تحتويهم بعيدا عن أرصفة المخططات، والمجمعات التجارية.
وقال نواف محمد: «لا يوجد في المحافظة بأكملها ما يمكن أن يسمى منتزها أو حديقة عامة، تحتوي على أعداد كبيرة من المتنزهين، يمكن أن تمثل متنفسا حقيقيا، وأطالب بلدية أبو عريش بالعمل على إيجاد حدائق عامة كبيرة تستوعب الأعداد الكبيرة من المتنزهين».
ويلاحظ تركي صائغ أن المتجول في شوارع أبوعريش يشاهد الأعداد المكدسة في بعض المساحات التي لا تتجاوز عدة مترات، ويطلق عليها من قبل بلدية أبوعريش متنزهات أو حديقة عامة، حيث تعج بالأطفال والنساء والسيارات والباعة المخالفة، وقليلة النظافة، والصيانة تغيب عنها.
ويتساءل محمد حكمي: لم لا تستغل المساحات في داخل المدينة من قبل البلدية وتستثمر كحدائق تستوعب الأعداد المتزايدة من السكان والزوار، إذ لم ينفذ أي مشروع من هذا النوع على مستوى المحافظة، ويعتبر وجود مثل هذه الحدائق ضرورة ملحة، لا يمكن أن تكتمل خطط التنمية بدونها.
وانتقد عمر رفاعي غياب محافظة وبلدية أبوعريش عن إنشاء المتنزهات، التي تعطي للمحافظة منظرا جماليا، خصوصا أن المحافظة تشهد تقدما عمرانيا في جميع مستويات الخدمات.
وأفاد أن بعض المسطحات الخضراء الصغيرة التي تم وضعها قبل عدة سنوات، تسببت في نفور زوارها لكثرة الزواحف السامة والحشرات بها. ودعا البلدية إلى العمل على إيجاد متنزهات وحدائق عامة عالية التصميم للرقي بالمحافظة.
وأضافت جوري علي: «الحديقة الوحيدة في المحافظة التي تعد المتنفس للأهالي لا توجد بها دورات للمياه ما تسبب في هجرانها». وطالبت بإنشاء مدن ترفيهية في أبوعريش، حيث يقطع سكانها أكثر من 60 كيلومترا بحثاً عن مواقع ترفيهية.
وقال نواف محمد: «لا يوجد في المحافظة بأكملها ما يمكن أن يسمى منتزها أو حديقة عامة، تحتوي على أعداد كبيرة من المتنزهين، يمكن أن تمثل متنفسا حقيقيا، وأطالب بلدية أبو عريش بالعمل على إيجاد حدائق عامة كبيرة تستوعب الأعداد الكبيرة من المتنزهين».
ويلاحظ تركي صائغ أن المتجول في شوارع أبوعريش يشاهد الأعداد المكدسة في بعض المساحات التي لا تتجاوز عدة مترات، ويطلق عليها من قبل بلدية أبوعريش متنزهات أو حديقة عامة، حيث تعج بالأطفال والنساء والسيارات والباعة المخالفة، وقليلة النظافة، والصيانة تغيب عنها.
ويتساءل محمد حكمي: لم لا تستغل المساحات في داخل المدينة من قبل البلدية وتستثمر كحدائق تستوعب الأعداد المتزايدة من السكان والزوار، إذ لم ينفذ أي مشروع من هذا النوع على مستوى المحافظة، ويعتبر وجود مثل هذه الحدائق ضرورة ملحة، لا يمكن أن تكتمل خطط التنمية بدونها.
وانتقد عمر رفاعي غياب محافظة وبلدية أبوعريش عن إنشاء المتنزهات، التي تعطي للمحافظة منظرا جماليا، خصوصا أن المحافظة تشهد تقدما عمرانيا في جميع مستويات الخدمات.
وأفاد أن بعض المسطحات الخضراء الصغيرة التي تم وضعها قبل عدة سنوات، تسببت في نفور زوارها لكثرة الزواحف السامة والحشرات بها. ودعا البلدية إلى العمل على إيجاد متنزهات وحدائق عامة عالية التصميم للرقي بالمحافظة.
وأضافت جوري علي: «الحديقة الوحيدة في المحافظة التي تعد المتنفس للأهالي لا توجد بها دورات للمياه ما تسبب في هجرانها». وطالبت بإنشاء مدن ترفيهية في أبوعريش، حيث يقطع سكانها أكثر من 60 كيلومترا بحثاً عن مواقع ترفيهية.