أوضح عدد من أهالي بريدة أن بريدة مزار سياحي يستوجب على المسؤولين بالأمانة والسياحة طرح المشاريع المناسبة؛ مثل الأسواق التراثية التي تحكي واقع بريدة في الماضي، وغيرها من المجالات السياحية التسويقية والترفيهية. وتساءلوا لماذا لا يتم السعي لإيجاد جمعية معنية بالسياحة لتعزيز تلك المجالات؟
وبينوا أن بريدة لديها الكثير من المزارات السياحية، لكن ينقصها التعريف بها، إضافة إلى العديد من المهرجانات الموسمية المتنوعة الدائمة، التي تحتاج إلى وضعها في رزنامة.
وقال أحمد بن إبراهيم العييري: «بريدة لها نكهة جذابة؛ إذ اجتمع فيها الرجال والأرض، لتصبح مزاراً سياحياً طوال العام، يستوجب على المسؤولين بالأمانة والسياحة الوقوف مع الرجال المبدعين، لطرح مشاريع تناسبهم مثل الأسواق التراثية التي تحكي واقع بريدة في الماضي، وأسواق تخصص للأسر المنتجة، وافتتاح مزارع للسكن والتسوق، وفتح أندية لمزاولة مهارات الشباب عبر الصحراء للسيارات والخيل، وتخصيص مساحة كبيرة للصيد، وتحويل الأماكن المخصصة، مثل البرج وغيره للعامة، وفتح عيادات شعبية للعلاج تكون مرخصة، حيث إن بريدة تتميز بالعلاج الشعبي، وأيضا الاهتمام بالحدائق والمداخل، ومجسمات ولوحات تلفزيونية داخل المدينة، لتكون النظرة خدمية لا استثمارية».
وأضاف ماجد الصمعاني: «لا شك أن العمل المميز خلفه فريق أو لجنة مميزة، وما ذكر يحتاج لفريق أو لجنة لتعزيز جوانب الجذب السياحي، والسياحة مجالاتها كثيرة منها (الريفية، التسوقية، الترفيهية)، وبهذه المناسبة لماذا لا يتم السعي لإيجاد جمعية معنية بالسياحة لتعزز تلك المجالات التي ذكرتها؛ لذا أهم ما تحتاجه بريدة فريقاً أو لجنة أو جمعية معنية بالسياحة، ولأن عوامل الجذب تكاملية مثل وجود الفنادق والشقق والنزل الريفية، المطاعم، الطرق الناقلة، الحدائق والمتنزهات، فإن لدى بريدة الكثير من المزارات السياحية، وهذا يعتبر مؤشراً جميلاً، لكن ينقصها التعريف بها، كما أن المهرجانات الموسمية المتنوعة الدائمة أصبح وضعها برزنامة أمر لا بد منه كي يستطيع السائح جدولة برنامجه اليومي عند استهداف زيارة بريدة».
وذكر أن المهرجانات الموسمية الحالية لا تفي بالغرض؛ لأن أمر تنفيذها أو وجودها مبهم، وكذلك ضعف التنوع وجعلها تدور في قالب الاستهلاكيات فقط يضعف السياحة.
ونوه عبدالله المقبل إلى أن مدينة بريدة تحتاج لتكون أكثر جاذبية بالسياحة والاقتصاد والترفيه، كما يجب الاهتمام العالي بقطبي مدينة بريدة العريقة: الثروة النباتية، والثروة الحيوانية، إلى جانب الاهتمام ببناء القادة الاجتماعيين ومؤسسات المجتمع المدني في كل المجالات الحيوية والمميزات النسبية، والاهتمام النوعي بالتواصل الاجتماعي، وربط أبطاله وتحفيزهم نحو المستهدفات والمحتوى البناء والهادف، والاهتمام بالتنمية المحلية بالشؤون الصغيرة والكبيرة على حد سواء، وتعزيز الانتماء الجغرافي، والتنافسية البناءة، إلى جانب حماية التنمية في المكتسبات الموروثة.
وأفاد أن المهرجانات الموسمية هي الفرصة الكبيرة لقيادة قطبي العراقة للعالمية، وما زالت تحتاج للمسات نوعية، وتنوع أكبر.
وبينوا أن بريدة لديها الكثير من المزارات السياحية، لكن ينقصها التعريف بها، إضافة إلى العديد من المهرجانات الموسمية المتنوعة الدائمة، التي تحتاج إلى وضعها في رزنامة.
وقال أحمد بن إبراهيم العييري: «بريدة لها نكهة جذابة؛ إذ اجتمع فيها الرجال والأرض، لتصبح مزاراً سياحياً طوال العام، يستوجب على المسؤولين بالأمانة والسياحة الوقوف مع الرجال المبدعين، لطرح مشاريع تناسبهم مثل الأسواق التراثية التي تحكي واقع بريدة في الماضي، وأسواق تخصص للأسر المنتجة، وافتتاح مزارع للسكن والتسوق، وفتح أندية لمزاولة مهارات الشباب عبر الصحراء للسيارات والخيل، وتخصيص مساحة كبيرة للصيد، وتحويل الأماكن المخصصة، مثل البرج وغيره للعامة، وفتح عيادات شعبية للعلاج تكون مرخصة، حيث إن بريدة تتميز بالعلاج الشعبي، وأيضا الاهتمام بالحدائق والمداخل، ومجسمات ولوحات تلفزيونية داخل المدينة، لتكون النظرة خدمية لا استثمارية».
وأضاف ماجد الصمعاني: «لا شك أن العمل المميز خلفه فريق أو لجنة مميزة، وما ذكر يحتاج لفريق أو لجنة لتعزيز جوانب الجذب السياحي، والسياحة مجالاتها كثيرة منها (الريفية، التسوقية، الترفيهية)، وبهذه المناسبة لماذا لا يتم السعي لإيجاد جمعية معنية بالسياحة لتعزز تلك المجالات التي ذكرتها؛ لذا أهم ما تحتاجه بريدة فريقاً أو لجنة أو جمعية معنية بالسياحة، ولأن عوامل الجذب تكاملية مثل وجود الفنادق والشقق والنزل الريفية، المطاعم، الطرق الناقلة، الحدائق والمتنزهات، فإن لدى بريدة الكثير من المزارات السياحية، وهذا يعتبر مؤشراً جميلاً، لكن ينقصها التعريف بها، كما أن المهرجانات الموسمية المتنوعة الدائمة أصبح وضعها برزنامة أمر لا بد منه كي يستطيع السائح جدولة برنامجه اليومي عند استهداف زيارة بريدة».
وذكر أن المهرجانات الموسمية الحالية لا تفي بالغرض؛ لأن أمر تنفيذها أو وجودها مبهم، وكذلك ضعف التنوع وجعلها تدور في قالب الاستهلاكيات فقط يضعف السياحة.
ونوه عبدالله المقبل إلى أن مدينة بريدة تحتاج لتكون أكثر جاذبية بالسياحة والاقتصاد والترفيه، كما يجب الاهتمام العالي بقطبي مدينة بريدة العريقة: الثروة النباتية، والثروة الحيوانية، إلى جانب الاهتمام ببناء القادة الاجتماعيين ومؤسسات المجتمع المدني في كل المجالات الحيوية والمميزات النسبية، والاهتمام النوعي بالتواصل الاجتماعي، وربط أبطاله وتحفيزهم نحو المستهدفات والمحتوى البناء والهادف، والاهتمام بالتنمية المحلية بالشؤون الصغيرة والكبيرة على حد سواء، وتعزيز الانتماء الجغرافي، والتنافسية البناءة، إلى جانب حماية التنمية في المكتسبات الموروثة.
وأفاد أن المهرجانات الموسمية هي الفرصة الكبيرة لقيادة قطبي العراقة للعالمية، وما زالت تحتاج للمسات نوعية، وتنوع أكبر.